الموضوع: تفسير: (وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ

تفسير: (وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ)


♦ الآية: ﴿ وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: القصص (42).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً ﴾ وذلك أنَّهم لمَّا هلكوا لُعنوا فهم يُعرضون على النار غدوةً وعشيةً إلى يوم القيامة ﴿ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ ﴾ الممقوتين المهلكين.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": وَأَتْبَعْناهُمْ فِي هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً، خِزْيًا وَعَذَابًا، وَيَوْمَ الْقِيامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ، أي: الْمُبْعَدِينَ الْمَلْعُونِينَ، وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ: مِنَ الْمُهْلَكِينَ. وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: مَنْ الْمُشَوَّهِينَ بِسَوَادِ الْوُجُوهِ وَزُرْقَةِ الْعُيُونِ، يُقَالُ: قَبَحَهُ اللَّهُ وَقَبَّحَهُ إِذَا جَعَلَهُ قَبِيحًا، وَيُقَالُ: قَبَّحَهُ قُبْحًا وَقُبُوحًا إِذَا أَبْعَدَهُ مِنْ كُلِّ خير.

تفسير القرآن الكريم

الألوكة

الموسوعة بوابتك إلى المحتوى العربي والاسلامي حيث يضم الموقع الكثير من الاقسام ذات الصلة بالاسلام و الحضارة الاسلامية على شكل مقالات غنية بالمحتوى الاسلامي.إكتشف مقالات حول الإسلام و باللغة العربية في موقع الموسوعة، بوابتك إلى المحتوى العربي.
نكرس جهودنا لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت عبر نشر المعلومة المتخصصة والموثوقة حول كل ما يتعلق بالدين الاسلامي.
تفاصيل اكثر عبر موقعنا : https://almawsuea.com

إستغفر الله
إستغفر الله
إستغفر الله
إستغفر الله
إستغفر الله
إستغفر الله
إستغفر الله
إستغفر الله
إستغفر الله
إستغفر الله

مشكور والله يعطيك العافية

جزآآك الله خيرآ
وجعله في موازين آحسناتك
لاعدمنآك
لك كل التقدير