الموضوع: جائزة آل قحمان للتفوق في دورتها السادسة

‎ليلة الاثنين الثالث من شهر محرم 1444هـ ، المواثق للأول من شهر أغسطس 2022م
‏كانت ليلة مميزة من ليالي أسرة آل قحمان ، التي اجتمعت للإحتفاء بنجومها ، وتكريم المتميزين والمتفوقين من أبنائها ، في الدورة السادسة لجائزة آل قحمان للتفوق 1443هـ ، إحدى مبادرات صندوق أسرة آل قحمان التكافلي ، والتي كانت برعاية كل من شركة ريحانة العقارية ، وشركة السدو العقارية ، وشركة المقصّب للمقاولات العامة .

قامت لجنة الجائزة برئاسة الأستاذ / محمد بن صالح بن قحمان رئيس قسم التعليم المستمر بإدارة تعليم بيشة ،
وعضوية الدكتور/ خالد بن عايض بن قحمان عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود ، والأستاذ/ سعد بن صالح بن قحمان عضو هيئة التدريس بجامعة الباحة ، بإستلام نتائج أبناء وبنات الأسرة في جميع المراحل الدراسية ، وبعد فرزها تم إعلان نتائج الفائزين والفائزات ، وذلك حسب معايير الجائزة التي أقرها الصندوق ، وبمشاركة أبناء وبنات الأسرة قامت اللجنة بإعداد حفل تكريم الفائزين والفائزات بجوائز الدورة السادسة ، وبمشاركه كريمة من بعض الأقارب الذين تربطهم بأسرة آل قحمان روابط أسرية من داخل القبيلة وخارجها ، بدأت فقرات الحفل بكلمة عميد الأسرة الشيخ الوالد/ صالح بن محمد بن قحمان هنأ فيها الأبناء والبنات الفائزين بالجائزة ، ودعاهم إلى مواصلة التميز، وبذل الجهد في ما يخدم دينهم ووطنهم وولاة أمرهم ، ختم كلمته بشكره لضيوف الجائزة الذين شاركوا الأسرة فرحتهم ، تلى ذلك كلمة ضيوف الجائزة قدمها نيابة عنهم الأستاذ/ ظافر بن محمد بن فرحة شكر فيها أسرة آل قحمان على دعوتهم لحضور حفل الجائزة ، مثمناً للأسرة هذه المبادرة الرائعة ، التي أصبحت نموذجا مشرفا يحتذى به على مستوى القبيلة ، وداعمة مثيلاتها لحركه التعليم والإبداع في بلدنا الحبيبة ، ودعا بن فرحه في كلمته الأسر إلى الإستفادة من تجربة أسرة آل قحمان وتعميمها لما فيها من دعم الترابط الأسري بين الأفراد ، ولما لها من أثر إيجابي في دعم روح التنافس بين الأبناء بما يعود على بلادنا بكل خير ، وفي الختام كرر بن فرحة شكره ومباركته لأسرة آل قحمان عامة وللمتفوقين والمتفوقات خاصه .
بعد ذلك قام عميد الأسرة وشاركه ضيوف الجائزة بتوزيع الشهادات والجوائز المالية على الفائزين والفائزات ، وتم إلتقاط الصور التذكارية للأبناء الفائزين وآبائهم مع ضيوف الجائزة ، كما أقيم حفل احتفاء مماثل بالفائزات في القسم النسائي برعاية والدة الجميع العمة سفرة بنت محمد آل صويلح حرم العم عايض بن قحمان رحمه الله ، ثم تناول الجميع طعام العشاء المعد إحتفاءاً بالفائزين والفائزات ، يجدر الذكر إلى أن الجائزة انطلقت دورتها الأولى في عام 1437 هـ - 1438 هـ ، وبلغ مجموع الفائزين والفائزات في جوائزها خلال دوراتها الست ( 120 ) فائزاً وفائزة .

ختاماً شكر خاص للداعمين والمنظمين من شباب وشابات الأسرة الذي تعبوا حتى أظهروا الإحتفال بمظهره اللائق بجائزة آل قحمان ، ثم لا ننسى أن نشكر توما لتنسيق الحفلات المبدعة في التنسيق .

نلقاكم إن شاء الله في الدورة السابعة والجميع ينعم في خير وأمن وأمان ...

بادرة موفقة ومباركة من اسرة ال قحمان يحتذى بها
نبارك لهم ولابنائهم وبناتهم المتفوقين والمتفوقات
ومزيداً من التميز والابداع

بارك الله في عملكم ومبروك لابنائكم

بادرة موفقة ومزيداً من التميز والابداع

يستاهلون المتفوقين التكريم

عساكم ع القوة وياليت كل الاسر تعمل مثل هذا تشجيع للعلم والابداع

بارك الله في عملكم ومبروك لابنائكم

بادره موفقه وبارك الله بالجميع

بارك الله فيكم

بارك الله فيكم وفي جهودكم وفي ابنائكم