يشهد التنافس الإعلامي في تقديم المحتوى ازديادًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث يتنافس العديد من الجهات والمؤسسات والأفراد على إنتاج المحتوى الإعلامي ويتضمن هذا التنافس تقديم المحتوى المرئي والمسموع والمكتوب، سواء كان ذلك عبر وسائل الإعلام التقليدية مثل التلفزيون والإذاعة، أو عبر وسائل الإعلام الجديدة مثل الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
وهذا التنافس الإعلامي يحاول تقديم محتوى لجذب اكبر عدد من المشاهدين دون النظر للمعايير الاخلاقية، الا ان مانشاهده اليوم يبين لنا ان اغلب هذه القنوات واخص القنوات السعودية او المحسوبة عليها اقل مايقال عن برامجها انها لاترتقي للذوق العام وانه اقرب الى ( التفاهة) والدليل سباق هذه القنوات على استضافة اغلب المشاهير والمطربين وعرض المسلسلات الهابطة ممن لا يقدم محتوى فيه ولو 1% فائدة وبغض النظر عن تسمية القناة الا اني ارى انها جميعا في مستوى واحد لان البرامج هي نفسها تقريبا السؤال ؟ هل السبب في استمرارهافي نفس النهج وتكرار تقديم المحتوى السيء من هذه القنوات وغيرها من الوسائل وجدت المشاهد الذي ارتضى وقبل واعجب ورفع مستوى المشاهدة لذلك استمرت في ذلك ام انها لم تعد تجد شيء جديد ومفيد وانها افلست وان سيطرت لوبي معين يبحث عن المال والمال فقط هو السبب في استمرارها؟
وهذا التنافس الإعلامي يحاول تقديم محتوى لجذب اكبر عدد من المشاهدين دون النظر للمعايير الاخلاقية، الا ان مانشاهده اليوم يبين لنا ان اغلب هذه القنوات واخص القنوات السعودية او المحسوبة عليها اقل مايقال عن برامجها انها لاترتقي للذوق العام وانه اقرب الى ( التفاهة) والدليل سباق هذه القنوات على استضافة اغلب المشاهير والمطربين وعرض المسلسلات الهابطة ممن لا يقدم محتوى فيه ولو 1% فائدة وبغض النظر عن تسمية القناة الا اني ارى انها جميعا في مستوى واحد لان البرامج هي نفسها تقريبا السؤال ؟ هل السبب في استمرارهافي نفس النهج وتكرار تقديم المحتوى السيء من هذه القنوات وغيرها من الوسائل وجدت المشاهد الذي ارتضى وقبل واعجب ورفع مستوى المشاهدة لذلك استمرت في ذلك ام انها لم تعد تجد شيء جديد ومفيد وانها افلست وان سيطرت لوبي معين يبحث عن المال والمال فقط هو السبب في استمرارها؟
تعليق