هَذِه بَعَض مِن فَوَائِد الْزَّبَادِي الَّتِي لَا تُحْصَى وَالَّتِي أَثْبَتَتْهَا الْكَثِيْر مِن الْتَّجَارِب وَالَّدِّرَاسَات الْحَدِيثَة .. وَأَهَمُّهَا:-
1- أَن تَنَاوَل الْزَّبَادِي يُسَاعِد عَلَى الْتَّخَلُّص مِن مُشْكِلَة تَرَاكَم الْدُّهُون فِي مِنْطَقَة الْبَطْن (الْكَرِش).
2- يَحْتَوِي عَلَى بَكْتِيْرِيَا نَافِعَة تُسَاعِد فِي الْهَضْم وَالْتَّخَلُّص مِن الانْتِفَاخ وَتَعْمَل عَلَى تَطْهِيْر الْمُعَدَّة مِن الْفَضَلَات وَتَخْلِيْص الْحَلْق مِن الْبِكْتِيرْيَا الْمُسَبِّبَة لِرَائِحَة الْفَم الْكَرِيهَة وَيُفَضِّل تَنَاوَلَه فِي الْلَّيْل أَو قَبْل الْنَوْم .
3- يُحْرِق الْدُّهُون فِي الْجِسْم وَيُقَوِّي الْعَضَلَات وَأَفْضَلُه لِذَلِك مَا كَان غَنِي بِالْكَالْسِيَوْم الَّذِي يُسَاعِد عَلَى تَحْفِيز الْجِسْم لِحَرْق الْدُّهُون وَعَدَم تَكُوْن كَمِّيَّات جَدِيْدَة مِنْه فِي حِيْن أَن الْغِذَاء قَلِيْل الْكَالْسِيَوْم يَزِيْد مِن أَنِتَاج أَنْزِيْمَات مُنْتَجَه لَدُّهُوْن .
4- غِذَاء عِلَاجِي .. فَاعَلَيَّتُه فِي تَقْلِيْل الْإِصَابَة بِسَّرَطَان الْقَوْلُوْن .. لِقُدْرَتِه عَلَى زِيَادَة نَشَاط الْجِهَاز الْمَنَاعِي .
5- قُدْرَتِه عَلَى خَفْض نِسْبَة الْكُوَلِسْتِرُول فِي الْدَّم .
6- مُقَاوَمَتِه لِلَالْتِهَابَات الطُّفَيْلِيَّة .
7- البرُوَتَين الْمُوْجِد فِيْه يَسْتَطِيْع خَفْض ضَغْط الْدَّم .
8- يَتَوَفَّر فِيْه الْفِيَتَامِيِّنَات الْضَّرُوْرِيَّة لِلْحَيَاة (ب1,ب2,ب3,ب5,ب6,ب12,أ,ك) .
9- تَتَرَكَّز فَائِدَة الْزَّبَادِي فِي مَادَّة (الِلاكْتُوز بَاشِيلُس) وَهِي مِيكْرُوب مِيُكَرَسْكُوبِي الْحَجْم يُهَاجِم الْكَائِنَات غَيْر الْمَرْغُوب فِيْهَا.. وَهِي لِتُطَهِّر الْأَمْعَاء وَتَقْضِي عَلَى مَا مِقْدَارُه 85% مِن الْجَرَاثِيْم الْضَّارَّة بِهَا .
10- يُعَد مِن الْأَطْعِمَة سَهُلَت الْهَضْم فَهُو أَسْهَل مِن الْحَلِيْب وَالْلَّبَن .
11- يَحْتَوِي عَلَى قِيَمَة غِذَائِيَّة عَالِيَة . فَهُو أَنْسَب طَعَام لِلْمُسِنِّيْن .
12- ذُو فَائِدَة عِلَاجِيَّة وَغِذَائِيَّة وَوِقائِيّة بِأُذُن الْلَّه لِأَنَّه يَزِيْد الْمَنَاعَة وَقُدْرَة الْتَّحَمُّل وَيُعْمِل عَلَى تَقْوِيَة الْجِهَاز الْهَضْمِي وَالدَورَة الْدَمَوِيَة .
13- يُؤَخِّر أَعْرَاض الْشَّيْخُوْخَة وَتَرْطِيب الْبَشَرَة وَنَضَارَتِهَا وَجَمَال الْعَيْنَيْن لِمَن دَاوَم عَلَى أَكْلِه .
14- خَط دِّفَاعِي قَوِي يُوَقِّف تَرَسُّب الْكُوَلِسْتِرُول عَلَى جُدْرَان الْشَرَايْيِن وَخَاصَّة الَّتِي تُغَذِّي الْقَلْب وَالْمُخ .
15- يُسْاهْم فِي الْتَّجْدِيْد الْدَّائِم وَالْحَيَوِيَّة الثَّابِتَة وَجَمَال الْمَظْهَر وَسَلَامَة الْأَجْهِزَة مِن الْأَمْرَاض .
16- يُقَوِّي الْمَعِدَة وَيَقْطَع الْإِسْهَال وَيُخْصِب الْبَدَن وَيَفْتَح الْشَّهِيَّة وَيَسْكُن الْحَرَارَة .
17- يُتْلِف الْعَصَبَات القَوْلُوْنِيَّة فِي الْمَعِدَة وَالْأَمْعَاء .
18- مُفِيْد فِي حَالَات الْتِهَاب الْكَبِد وَالْكُلِّى وَضَعْفِهَا وتَخَمَرَات الْمَعِدَة حَيْث أَنَّه طَارِد لِلْغَازَات .
19- يَدْر الْبَوْل وَيُكَافَح الْحَصَى فِي الْمَثَانَة وَالْكُلِّى وَيُذِيب الْرِّمَال .
20- مُفِيْد لِحَالَات تَصَلُّب الْشَّرَايِيْن وَالْوَهْن .
21- يَهْدِي الْأَعْصَاب وَمُحَارِب لِلْأَرَق .
22- قِيْمَتُه الْغِذَائِيَّة عَالِيَة لِأَنَّه يَحْمِل فِي تَرْكِيْبَتِه أَغْلَب الْمَعَادِن الْلَّازِمَة لِلْجِسْم .
23- - يُسَاعِد فِي تَخْفِيْف الْوَزْن وَلِهَذَا يَدْخُل فِي أَنْظِمَة الْنَّحَافَة ( قَلِيْل الْسَّعَرَات , مُرْتَفِع البرُوَتَين . (
24- يُنْصَح إِعْطَائِه لِلْأَشْخَاص الَّذِيْن يُعَانُوْن مِن ضَعْف الْأَمْعَاء وَعَسُر الْهَضْم وَالْإِمْسَاك وَالْإِسْهَال وَالْتِهَابَات الْمَعِدَة وَالْأَمْعَاء وَالْمُصَابِيْن بِضَعْف الْأَعْصَاب وَالْأَرَق .
25- يُعْطَى لِلِأَطْفَال الْصِّغَار مِن عُمَر عَشْرَة أَشْهُر .
26- يُقَلِّل الْأَعْرَاض الْجَانِبِيَّة لِتَعَاطِي المُضَادَات الْحَيَوِيَّة مِن إِسْهَال وَالْتِهَاب طُفَيْلِي
منقـــول
1- أَن تَنَاوَل الْزَّبَادِي يُسَاعِد عَلَى الْتَّخَلُّص مِن مُشْكِلَة تَرَاكَم الْدُّهُون فِي مِنْطَقَة الْبَطْن (الْكَرِش).
2- يَحْتَوِي عَلَى بَكْتِيْرِيَا نَافِعَة تُسَاعِد فِي الْهَضْم وَالْتَّخَلُّص مِن الانْتِفَاخ وَتَعْمَل عَلَى تَطْهِيْر الْمُعَدَّة مِن الْفَضَلَات وَتَخْلِيْص الْحَلْق مِن الْبِكْتِيرْيَا الْمُسَبِّبَة لِرَائِحَة الْفَم الْكَرِيهَة وَيُفَضِّل تَنَاوَلَه فِي الْلَّيْل أَو قَبْل الْنَوْم .
3- يُحْرِق الْدُّهُون فِي الْجِسْم وَيُقَوِّي الْعَضَلَات وَأَفْضَلُه لِذَلِك مَا كَان غَنِي بِالْكَالْسِيَوْم الَّذِي يُسَاعِد عَلَى تَحْفِيز الْجِسْم لِحَرْق الْدُّهُون وَعَدَم تَكُوْن كَمِّيَّات جَدِيْدَة مِنْه فِي حِيْن أَن الْغِذَاء قَلِيْل الْكَالْسِيَوْم يَزِيْد مِن أَنِتَاج أَنْزِيْمَات مُنْتَجَه لَدُّهُوْن .
4- غِذَاء عِلَاجِي .. فَاعَلَيَّتُه فِي تَقْلِيْل الْإِصَابَة بِسَّرَطَان الْقَوْلُوْن .. لِقُدْرَتِه عَلَى زِيَادَة نَشَاط الْجِهَاز الْمَنَاعِي .
5- قُدْرَتِه عَلَى خَفْض نِسْبَة الْكُوَلِسْتِرُول فِي الْدَّم .
6- مُقَاوَمَتِه لِلَالْتِهَابَات الطُّفَيْلِيَّة .
7- البرُوَتَين الْمُوْجِد فِيْه يَسْتَطِيْع خَفْض ضَغْط الْدَّم .
8- يَتَوَفَّر فِيْه الْفِيَتَامِيِّنَات الْضَّرُوْرِيَّة لِلْحَيَاة (ب1,ب2,ب3,ب5,ب6,ب12,أ,ك) .
9- تَتَرَكَّز فَائِدَة الْزَّبَادِي فِي مَادَّة (الِلاكْتُوز بَاشِيلُس) وَهِي مِيكْرُوب مِيُكَرَسْكُوبِي الْحَجْم يُهَاجِم الْكَائِنَات غَيْر الْمَرْغُوب فِيْهَا.. وَهِي لِتُطَهِّر الْأَمْعَاء وَتَقْضِي عَلَى مَا مِقْدَارُه 85% مِن الْجَرَاثِيْم الْضَّارَّة بِهَا .
10- يُعَد مِن الْأَطْعِمَة سَهُلَت الْهَضْم فَهُو أَسْهَل مِن الْحَلِيْب وَالْلَّبَن .
11- يَحْتَوِي عَلَى قِيَمَة غِذَائِيَّة عَالِيَة . فَهُو أَنْسَب طَعَام لِلْمُسِنِّيْن .
12- ذُو فَائِدَة عِلَاجِيَّة وَغِذَائِيَّة وَوِقائِيّة بِأُذُن الْلَّه لِأَنَّه يَزِيْد الْمَنَاعَة وَقُدْرَة الْتَّحَمُّل وَيُعْمِل عَلَى تَقْوِيَة الْجِهَاز الْهَضْمِي وَالدَورَة الْدَمَوِيَة .
13- يُؤَخِّر أَعْرَاض الْشَّيْخُوْخَة وَتَرْطِيب الْبَشَرَة وَنَضَارَتِهَا وَجَمَال الْعَيْنَيْن لِمَن دَاوَم عَلَى أَكْلِه .
14- خَط دِّفَاعِي قَوِي يُوَقِّف تَرَسُّب الْكُوَلِسْتِرُول عَلَى جُدْرَان الْشَرَايْيِن وَخَاصَّة الَّتِي تُغَذِّي الْقَلْب وَالْمُخ .
15- يُسْاهْم فِي الْتَّجْدِيْد الْدَّائِم وَالْحَيَوِيَّة الثَّابِتَة وَجَمَال الْمَظْهَر وَسَلَامَة الْأَجْهِزَة مِن الْأَمْرَاض .
16- يُقَوِّي الْمَعِدَة وَيَقْطَع الْإِسْهَال وَيُخْصِب الْبَدَن وَيَفْتَح الْشَّهِيَّة وَيَسْكُن الْحَرَارَة .
17- يُتْلِف الْعَصَبَات القَوْلُوْنِيَّة فِي الْمَعِدَة وَالْأَمْعَاء .
18- مُفِيْد فِي حَالَات الْتِهَاب الْكَبِد وَالْكُلِّى وَضَعْفِهَا وتَخَمَرَات الْمَعِدَة حَيْث أَنَّه طَارِد لِلْغَازَات .
19- يَدْر الْبَوْل وَيُكَافَح الْحَصَى فِي الْمَثَانَة وَالْكُلِّى وَيُذِيب الْرِّمَال .
20- مُفِيْد لِحَالَات تَصَلُّب الْشَّرَايِيْن وَالْوَهْن .
21- يَهْدِي الْأَعْصَاب وَمُحَارِب لِلْأَرَق .
22- قِيْمَتُه الْغِذَائِيَّة عَالِيَة لِأَنَّه يَحْمِل فِي تَرْكِيْبَتِه أَغْلَب الْمَعَادِن الْلَّازِمَة لِلْجِسْم .
23- - يُسَاعِد فِي تَخْفِيْف الْوَزْن وَلِهَذَا يَدْخُل فِي أَنْظِمَة الْنَّحَافَة ( قَلِيْل الْسَّعَرَات , مُرْتَفِع البرُوَتَين . (
24- يُنْصَح إِعْطَائِه لِلْأَشْخَاص الَّذِيْن يُعَانُوْن مِن ضَعْف الْأَمْعَاء وَعَسُر الْهَضْم وَالْإِمْسَاك وَالْإِسْهَال وَالْتِهَابَات الْمَعِدَة وَالْأَمْعَاء وَالْمُصَابِيْن بِضَعْف الْأَعْصَاب وَالْأَرَق .
25- يُعْطَى لِلِأَطْفَال الْصِّغَار مِن عُمَر عَشْرَة أَشْهُر .
26- يُقَلِّل الْأَعْرَاض الْجَانِبِيَّة لِتَعَاطِي المُضَادَات الْحَيَوِيَّة مِن إِسْهَال وَالْتِهَاب طُفَيْلِي
منقـــول
تعليق