اليوم وبكل فخر واعتزاز ، ونحن نحتفل بالذكرى الثانية والتسعين ، حيث تحضر ذاكرة الأمجاد وتراث الأجداد ، والتي يسطرها الأبناء والأحفاد ، لوطنٍ تأسس على التوحيد ، ثم بعزم القائد الشهم المجيد ، ليظل يوما لهُ الذكرى الدائمة، تخلدهُ بقية مابعدهُ من الأيام ، فتبني وتسمو وتسطر أعظم الحضارات على يد ملوكه العظام ، الذين لم يكن همهم إلا أن يروا هذا الوطن شامخًا عزيزًا بدينه وشعبه وكيانه .
وها نحن اليوم نرسخ تلك الهِمة برؤية عظيمة يقودها الملك سلمان بن عبد العزيز ، ويخطط لها ولي عهده الأمين .. ليظل وطننا مُلهِماً للعالم ..
فدمت ياوطني بقادتك العظماء وبشعبك الأوفياء ، للمجدِ والعليا ..
بقلم / عليّ بن محمد آل حافظ
رئيس نادي الميداني الثقافي والأدبي - محافظة بلقرن ..
تعليق