تويت
قال تعالى: {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
في 2004 سُئل Bill Gates صاحب شركة مايكروسوفت هذا السؤال!!!
إلى أين تتجه هذا العالم والتقنية والثورة العلمية ؟
فقال بعد 10 سنوات سنكتشف كم نحن متخلفين!!!
إلى هذا الحد!!!!
اللهم أكفنا شرهم وخططهم
ولعل أهم وأخطر أزمات الحضارة الغربية والذي أكتوى بنارها الغرب اليوم وبدأ ينقلها الأعلام الغربي للعالم هو فتح باب الحرية للجميع لديهم ثم لم يستطيعوا إيقاف ذلك بسبب العاطفة
حتى وأن كانت الحضارة تتجسد ف السلوك والاخلاق
ونسوا أن الحريةان تاخذ حقك وتعطي الناس حقوقهم الحقيقية…
ومع ذلك لازال العالم يتجه نحو الرذيلة رغم تفضيل البشر على سائر المخلوقات ورغم التطور المعرفي
يبقى هناك من البشر من يحارب الفضيلة حتى أن بعض المدن لديهم أصبحت تسمى مدينة الأشرار وبعض شوارعهم صارت تعرف بشوارع العار.
تدخلوا في جينات البشر وتعدوا على كرامة الإنسان وأدميته ليخرج من هذا التلاعب إنسان براس قرد وأخر براس كلب في تجارب أقل مايقال عنها إلا أنها استخفاف وتشويه الفطرة اللتي خلق الله الناس عليها..
وربما يقومون بزرع شريحة في جسم الإنسان وإن كنت أشك في أن من يحملها أنه يعرف تبعاتها وضررها على جسمه في المستقبل....
وماعلموا أن ضمان وسر بقاء الأمم والحضارات هي الحفاظ على هذه الفطرة السليمة ...
وما علموا أن الحضارات المتعفنة لاتدوم
ولكنها العولمة اللتي جردت العالم من إنسانيته.
فهل أصبح الإنسان مثل الفار حقل تجارب ؟
تجارب فوق الأرض وتجارب تحت الأرض حتى المحيطات والبحار لم تسلم من التفجيرات النوويةالتجريبية في باطنها مما أثر على القشرة الأرضية فيضانات في الشرق وحرائق في الغرب مما يجعل نصف أراضي القارة الأوربية قابلة للإحتراق بسبب الحرارة ناهيك أن البيوت لديهم غير مهيئة لتتحمل حرارة فو ق لأربعين درجة وجفاف في الجنوب حتى وصل الحال لحد المجاعة في بعض بلدان القارة الإفريقية...
دفنوا المواد السامة النووية في باطن الدول الفقيرة...
لوثوا الغلاف الجوي فأنتشرت الأمراض وأعتل المناخ ولازالوا يدرسون التغيرات المناخية في مؤتمراتهم وهم من تسبب في هذا التغيًر والتلوث البيئي ويُرّجعون ذلك إلى غضب الطبيعة والله يقول
( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ )
وحتى الطيور المهاجرة لم تسلم من شرهم بعد أن تم استخدامها لنقل الفيروسات والجراثيم حول العالم...
الله المستعان
إنه زمن فسد فيه الطبع والتطبع
اللهم أصلح الحال
غابت القدوة الحقيقية فأنتشرت المشاكل في كل مكان و ظهرت الشخصية المادية وظهرت المخدرات الفساد البؤس والفقر والظلم والحروب فمات ثلث البشر في الحروب وأصبحت الحياة بلا معنى!!!!
ما أكثر العبر وما أقل الإعتبار!!!
وحقيقة إذا غاب الضمير والخوف من الله وأُسيء فهم الدين تنتشر الممارسات الخاطئة في كلّ مكان ومجال، ويفرّغ الدين من معانيه العظيمة، بل اذا غاب الدين غابت القيم والمبادئ...
اللهم أحفظ دولة تركز على تنمية المجتمع وبناء الإنسان وتحافظ على البيئة فتحقق الأمن والآمان والرفاهية لشعبهاو تنفق المليارات على ذلك
لا غرو ولا عجب نحن دولة عظيمة سخرت كل إمكانياتها لمواطنيها ولكل من يعيش على أرضها
تحياتي للجميع
في 2004 سُئل Bill Gates صاحب شركة مايكروسوفت هذا السؤال!!!
إلى أين تتجه هذا العالم والتقنية والثورة العلمية ؟
فقال بعد 10 سنوات سنكتشف كم نحن متخلفين!!!
إلى هذا الحد!!!!
اللهم أكفنا شرهم وخططهم
ولعل أهم وأخطر أزمات الحضارة الغربية والذي أكتوى بنارها الغرب اليوم وبدأ ينقلها الأعلام الغربي للعالم هو فتح باب الحرية للجميع لديهم ثم لم يستطيعوا إيقاف ذلك بسبب العاطفة
حتى وأن كانت الحضارة تتجسد ف السلوك والاخلاق
ونسوا أن الحريةان تاخذ حقك وتعطي الناس حقوقهم الحقيقية…
ومع ذلك لازال العالم يتجه نحو الرذيلة رغم تفضيل البشر على سائر المخلوقات ورغم التطور المعرفي
يبقى هناك من البشر من يحارب الفضيلة حتى أن بعض المدن لديهم أصبحت تسمى مدينة الأشرار وبعض شوارعهم صارت تعرف بشوارع العار.
تدخلوا في جينات البشر وتعدوا على كرامة الإنسان وأدميته ليخرج من هذا التلاعب إنسان براس قرد وأخر براس كلب في تجارب أقل مايقال عنها إلا أنها استخفاف وتشويه الفطرة اللتي خلق الله الناس عليها..
وربما يقومون بزرع شريحة في جسم الإنسان وإن كنت أشك في أن من يحملها أنه يعرف تبعاتها وضررها على جسمه في المستقبل....
وماعلموا أن ضمان وسر بقاء الأمم والحضارات هي الحفاظ على هذه الفطرة السليمة ...
وما علموا أن الحضارات المتعفنة لاتدوم
ولكنها العولمة اللتي جردت العالم من إنسانيته.
فهل أصبح الإنسان مثل الفار حقل تجارب ؟
تجارب فوق الأرض وتجارب تحت الأرض حتى المحيطات والبحار لم تسلم من التفجيرات النوويةالتجريبية في باطنها مما أثر على القشرة الأرضية فيضانات في الشرق وحرائق في الغرب مما يجعل نصف أراضي القارة الأوربية قابلة للإحتراق بسبب الحرارة ناهيك أن البيوت لديهم غير مهيئة لتتحمل حرارة فو ق لأربعين درجة وجفاف في الجنوب حتى وصل الحال لحد المجاعة في بعض بلدان القارة الإفريقية...
دفنوا المواد السامة النووية في باطن الدول الفقيرة...
لوثوا الغلاف الجوي فأنتشرت الأمراض وأعتل المناخ ولازالوا يدرسون التغيرات المناخية في مؤتمراتهم وهم من تسبب في هذا التغيًر والتلوث البيئي ويُرّجعون ذلك إلى غضب الطبيعة والله يقول
( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ )
وحتى الطيور المهاجرة لم تسلم من شرهم بعد أن تم استخدامها لنقل الفيروسات والجراثيم حول العالم...
الله المستعان
إنه زمن فسد فيه الطبع والتطبع
اللهم أصلح الحال
غابت القدوة الحقيقية فأنتشرت المشاكل في كل مكان و ظهرت الشخصية المادية وظهرت المخدرات الفساد البؤس والفقر والظلم والحروب فمات ثلث البشر في الحروب وأصبحت الحياة بلا معنى!!!!
ما أكثر العبر وما أقل الإعتبار!!!
وحقيقة إذا غاب الضمير والخوف من الله وأُسيء فهم الدين تنتشر الممارسات الخاطئة في كلّ مكان ومجال، ويفرّغ الدين من معانيه العظيمة، بل اذا غاب الدين غابت القيم والمبادئ...
اللهم أحفظ دولة تركز على تنمية المجتمع وبناء الإنسان وتحافظ على البيئة فتحقق الأمن والآمان والرفاهية لشعبهاو تنفق المليارات على ذلك
لا غرو ولا عجب نحن دولة عظيمة سخرت كل إمكانياتها لمواطنيها ولكل من يعيش على أرضها
تحياتي للجميع
تعليق