الموت ُ موت ُ حوادث ٍ صدْميَة
موت ُ الأحِّبة ِ والأكارم ُ حيَّة
موت ٌ بسيَّاراتنا بشوارع ٍ
منها رئيسي ٌ وَ كَم ْ فرعيَّة
موت ٌ بإزعاج ٍ بوسط ِ مدينتي ْ
وسط َ الحجاز ِ وَ مكَّتي ْ محميَّة
موت ٌ بإحراج ٍ لكامل ِ صحبه ِ
إذ ْ أنهَّم ْ كنيازك ٍ ناريَّة
موت ٌ كطعم ِ المُر ِّ لمَّا جاءنا
وَكمثل ِ حنظلة ٍ هُنا مرويَّة
موت ٌ يُوَرِّدُنا الجحيم وَ نارنا
وَ نصير ُ مثل َ نعاجنا المشويَّة
موت ٌ جزعنا منه ُ ولَّى صبرُنا
وَ ُ تحَب ُّ أدوية ٌ لنا طبيَّة
موت ٌ به ِ حرماننا مِن ْ سُكَّر ٍ
إذ ْ ُجنبَّت ْ حلْوى ً لنا وَ شهيَّة
موت ٌ به ِ بدء ُ الزيارة ِ للثرى
إذ ْ كَم ْ ُ تزار ُ الجّثة ُ الطينيَّة
موت ٌ به ِ عُلِم َ المآب ُ لربِّنا
وَ الرب ُّ ربِّي ْ حُكْمُه ُ لبريَّة
موت ٌ به ِ ملل ٌ لأرواح ٍ علت ْ
وكأنهَّا بالحُجْرة ِ العُلْويَّة
موت ٌ به ِ كُل ُّ الشرور ِ لناسنا
إذ ْ إذ ْ تزول ُ عَن ِ الملا الخيْريَّة
موت ٌ يُغيِّب ُ كُل َّ بسمات ٍ لنا
وَ تحوَّلت ْ لمدامع ٍ ليْليَّة
موت ٌ به ِ ترك َ الكثير ُ مجالِسي ْ
إذ ْ هُم ْ نسوا مَن ْ ينسُج ُ المرثيَّة
موت ٌ به ِ زاد َ التوَّتر ُ وَ الأسى
وَ بدى بشوشرة ٍ بخبث ِ أذيَّة
موت ٌ به ِ حزن ٌ وَ آلم َ خاطري ْ
لكن َ لِي ْ كلماتي َ السحريَّة
موت ٌ هُنا ماكان َ يرحم ُ حالتي ْ
وَ يظنني ِّ كجرادة ٍٍ ملْويَّة
موت ٌ هُنا كَم ْ زاد َ نبضي َ يا أبي ْ
وَ القلب ُ وسط َ ضلوعه ِ الفضيَّة
موت ٌ هُنا حَبس َ اللسان َ كساجن ٍ
للص ِ بالزنزانة ِ الفرديَّة
موت ٌ هُنالك َ أرهب َ الناس َ اللتي ْ
ليست ْ إناث َ عباءة ٍ زهريَّة
موت ُ الأحِّبة ِ والأكارم ُ حيَّة
موت ٌ بسيَّاراتنا بشوارع ٍ
منها رئيسي ٌ وَ كَم ْ فرعيَّة
موت ٌ بإزعاج ٍ بوسط ِ مدينتي ْ
وسط َ الحجاز ِ وَ مكَّتي ْ محميَّة
موت ٌ بإحراج ٍ لكامل ِ صحبه ِ
إذ ْ أنهَّم ْ كنيازك ٍ ناريَّة
موت ٌ كطعم ِ المُر ِّ لمَّا جاءنا
وَكمثل ِ حنظلة ٍ هُنا مرويَّة
موت ٌ يُوَرِّدُنا الجحيم وَ نارنا
وَ نصير ُ مثل َ نعاجنا المشويَّة
موت ٌ جزعنا منه ُ ولَّى صبرُنا
وَ ُ تحَب ُّ أدوية ٌ لنا طبيَّة
موت ٌ به ِ حرماننا مِن ْ سُكَّر ٍ
إذ ْ ُجنبَّت ْ حلْوى ً لنا وَ شهيَّة
موت ٌ به ِ بدء ُ الزيارة ِ للثرى
إذ ْ كَم ْ ُ تزار ُ الجّثة ُ الطينيَّة
موت ٌ به ِ عُلِم َ المآب ُ لربِّنا
وَ الرب ُّ ربِّي ْ حُكْمُه ُ لبريَّة
موت ٌ به ِ ملل ٌ لأرواح ٍ علت ْ
وكأنهَّا بالحُجْرة ِ العُلْويَّة
موت ٌ به ِ كُل ُّ الشرور ِ لناسنا
إذ ْ إذ ْ تزول ُ عَن ِ الملا الخيْريَّة
موت ٌ يُغيِّب ُ كُل َّ بسمات ٍ لنا
وَ تحوَّلت ْ لمدامع ٍ ليْليَّة
موت ٌ به ِ ترك َ الكثير ُ مجالِسي ْ
إذ ْ هُم ْ نسوا مَن ْ ينسُج ُ المرثيَّة
موت ٌ به ِ زاد َ التوَّتر ُ وَ الأسى
وَ بدى بشوشرة ٍ بخبث ِ أذيَّة
موت ٌ به ِ حزن ٌ وَ آلم َ خاطري ْ
لكن َ لِي ْ كلماتي َ السحريَّة
موت ٌ هُنا ماكان َ يرحم ُ حالتي ْ
وَ يظنني ِّ كجرادة ٍٍ ملْويَّة
موت ٌ هُنا كَم ْ زاد َ نبضي َ يا أبي ْ
وَ القلب ُ وسط َ ضلوعه ِ الفضيَّة
موت ٌ هُنا حَبس َ اللسان َ كساجن ٍ
للص ِ بالزنزانة ِ الفرديَّة
موت ٌ هُنالك َ أرهب َ الناس َ اللتي ْ
ليست ْ إناث َ عباءة ٍ زهريَّة
تعليق