أحلام ُ مرَّت لنا وَ الحُب ُّ أحلام ُ
كأنهَّا لبوة ٌ وَ الرأس ُ ضِرغام ُ
كأنهَّا غيمة ٌ بالصُبح ِ مُمطرة ٌ
أو ْ مثل َ مُطربة ٍ وَ اللحن ُ أنغام ُ
أو ِ السحابة ُ بيضاء ٌ وَ كان َ بها
غيث ٌ غزير ٌ لنا والرأس ُ لوَّام ُ
وَ إنها ريحنا للناس ِ مُهلكة ٌ
أو ْ وردتي وَ زهوري ْ وَ هِي َ أنسام ُ
وَ نوّنا و ْ بدور ٌ كَم ْ أتت ْ بسنا
إذ ْ أنهَّا في سمانا إن ْ مضى العام ُ
أو ْ بَرَدي ْ أو ْ كما ماسال َ لي ْ مطر ٌ
وَ إن َّ أمطارنا للناس ِ إنعام ُ
وَ إنهَّا صُبحنا ْ إن ْ حَل َّ ِ كان َ ضيا
وَكَم ْ ُتسر ُّ بنا وَ الحُب ُّ إلْهام ُ
أو ْ شمسُنا بطلوع ٍ بالإنارة ِ لِي ْ
وَلو ْ وصول ُ ُ شعاع ِ الضوء ِ إلْزام ُ
وَ إنهَّا نجمتي ْ أو ْ كالكواكِب ِ لِي ْ
وَ إنهَّا ستزيل ُ الآن َ آلام ُ
وَ إنهَّا زُحلي وَ المُشتري ْ بعُلا
وَما ُتحَّب ُ من ِ الأيَّام ِ أوهام ُ
وَ اللهّ ُ يحرسها وَ اللهّ ُ بارئها
إذ ِ المُرور هُنا للجُهْد ِ إتمام ُ
وَ الرأس ُ يشكُرها لا ليس َ يُنكِرها
وَ الشعر أعجبها وَ السبك ُ إحكام ُ
وَكَم ْ أراها كما الأشجار ِ يانعة(ن)
وَ إن ْ أتتني ْ أتى للروح ِ إكرام ُ
وَكَم ْ ُ ترى كتمور ٍ طاب َ طيِّبُها
وَلو لثغري ْ مع َ الأيَّام ِ إطعام ُ
أو ْ مثل َ ليمون ِ رَوْضات ٍ ُ أسَّر ُ بها
وَالروح ُطيِّبة ٌ وَ الخُبث ُ أورام ُ
لكنهَّا بيننا تبدو ْ كشاعرة ٍ
وَمايضر ُّ بِها بالناس ِ أخصام ُ
ممدوحة ٌ بيننا بالناس ِ عالِمة ٌ
لوِ الجهولة ُ تبغي ْ الآن َ إعلام ُ
أو ْ مثل َ صاعدة ٍ نحو َ الجبال ِ هُنا
وَ كَم ْ ُ تصان ُ بها ناس ٌ وَ أعلام ُ
كأنهَّا لبوة ٌ وَ الرأس ُ ضِرغام ُ
كأنهَّا غيمة ٌ بالصُبح ِ مُمطرة ٌ
أو ْ مثل َ مُطربة ٍ وَ اللحن ُ أنغام ُ
أو ِ السحابة ُ بيضاء ٌ وَ كان َ بها
غيث ٌ غزير ٌ لنا والرأس ُ لوَّام ُ
وَ إنها ريحنا للناس ِ مُهلكة ٌ
أو ْ وردتي وَ زهوري ْ وَ هِي َ أنسام ُ
وَ نوّنا و ْ بدور ٌ كَم ْ أتت ْ بسنا
إذ ْ أنهَّا في سمانا إن ْ مضى العام ُ
أو ْ بَرَدي ْ أو ْ كما ماسال َ لي ْ مطر ٌ
وَ إن َّ أمطارنا للناس ِ إنعام ُ
وَ إنهَّا صُبحنا ْ إن ْ حَل َّ ِ كان َ ضيا
وَكَم ْ ُتسر ُّ بنا وَ الحُب ُّ إلْهام ُ
أو ْ شمسُنا بطلوع ٍ بالإنارة ِ لِي ْ
وَلو ْ وصول ُ ُ شعاع ِ الضوء ِ إلْزام ُ
وَ إنهَّا نجمتي ْ أو ْ كالكواكِب ِ لِي ْ
وَ إنهَّا ستزيل ُ الآن َ آلام ُ
وَ إنهَّا زُحلي وَ المُشتري ْ بعُلا
وَما ُتحَّب ُ من ِ الأيَّام ِ أوهام ُ
وَ اللهّ ُ يحرسها وَ اللهّ ُ بارئها
إذ ِ المُرور هُنا للجُهْد ِ إتمام ُ
وَ الرأس ُ يشكُرها لا ليس َ يُنكِرها
وَ الشعر أعجبها وَ السبك ُ إحكام ُ
وَكَم ْ أراها كما الأشجار ِ يانعة(ن)
وَ إن ْ أتتني ْ أتى للروح ِ إكرام ُ
وَكَم ْ ُ ترى كتمور ٍ طاب َ طيِّبُها
وَلو لثغري ْ مع َ الأيَّام ِ إطعام ُ
أو ْ مثل َ ليمون ِ رَوْضات ٍ ُ أسَّر ُ بها
وَالروح ُطيِّبة ٌ وَ الخُبث ُ أورام ُ
لكنهَّا بيننا تبدو ْ كشاعرة ٍ
وَمايضر ُّ بِها بالناس ِ أخصام ُ
ممدوحة ٌ بيننا بالناس ِ عالِمة ٌ
لوِ الجهولة ُ تبغي ْ الآن َ إعلام ُ
أو ْ مثل َ صاعدة ٍ نحو َ الجبال ِ هُنا
وَ كَم ْ ُ تصان ُ بها ناس ٌ وَ أعلام ُ
تعليق