• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أنا ماأحببت العنف يوماً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أنا ماأحببت العنف يوماً

    يقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
    ما كان اللين في شيءإلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه..)
    ‎ الشاب اليوم مرآة لبيته وأهله في الشارع فكيف نتعامل معه ؟!
    ‎...وهو في المدرسة
    ‎ أصبحت التربية اليوم مشكلة عالمية حيث وجد أن 80٪ من شباب تايلند يتعاطون المخدرات ليسو قدوة لنا ولازال شبابنا فيه الخير الكثير
    ‎ وقد بدأ دور المدرسة ف التربية يتناقص وعلى المربي والموجه الطلابي التنبه إلى ذلك .
    التربية السليمة للأطفال تخلق جيلاً واعياً ومستقبلاً أفضل للأبناء، وكل أسرة تطمح أن تربي أبناءها تربية ممتازة وصالحة
    لا يوجد استثمار أهم من تربية الأبناء الأطفال يجعلونك تريد أن تبدأ الحياة من جديد لا تحطم ابنك!!
    ‎ ذكر اي أحد مديري المدارس أن طالبا لديه بالمدرسة أزعج المعلمين وزملاءه الطلاب بمشاكله داخل المدرسة
    ‎وعند الجلوس معه وجد أن ذلك نتيجه لما يقوم به والده داخل البيت من ضربه لأمه أمام أولادها وتصرفاته الخاطئه مع أخوانه و هذا الذي جعل الابن يفعل هذه التصرفات في المدرسة ليلفت النظر إلى ما يعانيه من عنف داخل البيت....
    البعض ينجب أطفال ويعتقدون انهم يملكونهم كقطعة أثاث في المنزل
    ‎تفشي ظاهرة العنف داخل البيت قد يفقد الأطفال طفولتهم
    ‎أطفالنا رائعون وعليه يجب حمايتهم..
    ‎ الأب العظيم هو من يكون جميع ابنائه تحت مظلته
    ‎ وفي ظل ما يشاهده هذا الجيل من العنف في كل مكان حتى أصبح كل ما حوله عنف ، وفي بعض الدول حرم الأطفال من الحنان بسبب إهمال الأشخاص وجشع الأباء .
    ‎وكذلك الإسأءة للأطفال المضطهدين لا تزال قائمة ويأتي دور المعلم عن التسامح والمحبة فيجب نشر ثقافة ألا عنف في المدارس بنشرثقافة التسامح وحُسن التعامل وحب الآخر وإبراز القدوة الحسنة بين الطلاب ..
    ‎يجب أن يخصص المعلم جزء من حصته في تنمية بعض المهارات مثل حل المشكلات ~ حسن التعامل والإبداع ~ والإيثار ~ وفن الحوار~ ... حتى نجني ثمار التعليم وتبقى هيبة التعليم وتستمر التربية الصحيحة ....
    ‎لا يمكن أن يترك البيت تربية الأبناء للخادمة ومتابعة السائق والتيارات الإعلامية الموجهة ثم نقول إنهم مراهقون ..
    وكأننا نبرر لهم والمحصلة هي مانشاهده اليوم من عنف ومشاكل داخل وخارج المدرسة القرب من الأبناء والإستماع إليهم هو الحل لكل مايعانيه شبابنا اليوم فقد إبتعدت الأسرة السعودية عن أبنائها كثيراً
    يجب التعامل مع المراهق على أنه راشد وإشراكه في ‎ تحمل المسؤولية وزرع الثقة في الأبناء أفضل من التفاخر بهم وتّفهم التغيرات الفسيولوجية لهذه الفترة
    ‎وقد تكون مشكلتنا نحن الآباء إننا نمنح الأبناء الثقة أحيانا ثم ننزعها من أبنائنا أحياناً ثم تدخلنا في كل شيء في حياتهم
    ‎(عبارة جيب مفتاح السيارةدمرت بيوت)
    ‎رحم الله جيل الأجداد والأباء كانوا ينادوننا بأسمائنا ويختتمونها بالدعاء لنا
    ‎تعال يافلان لله يوفقك الله يصلحك !!
    ‎أما اليوم فينادي الأب ابنه تعال يا ..... بعبارات يخجل الشخص أن يقولها...
    اللهم أصلح شبابنا وبناتنا

  • #2
    في الدول الغربية اذا شاهدوا اولا حظوا عدم الاهتمام بالابن ياخذونه غصب عن والده ويصدر احكام قضائية ضد الاب لعدم كفاءته في تربيته والحفاظ عليه

    تعليق


    • #3
      اختلفت الامور استاذ سعد سواء في المدرسة او المنزل تغيرت الحياة وتغيرت العادات والتقاليد في كل شي

      تعليق


      • #4
        مفروض يكون فيه مادة استاذ سعد ضمن مواد الدراسه وضمن الجدول اليومي تهتم بما ذكرت وتتابع من البيت والمعلم

        تعليق


        • #5
          لقد اسمعت اذ ناديت حياً ولكن لاحياة لمن تنادي الطالب اليوم اصبح لايسمع ولا يشوف واصبح الدلال الذي يحضى به في البيت مؤثر على سلوكياته في المدرسة وهنا يقع العتب اولا على المنزل قبل المدرسة في كثير من سلوكيات الطالب

          تعليق


          • #6
            بناء الثقة بين الابن ووالده والطالب ومعلمه من اهم العوامل التي من خلالها تتكون الشخصية الواثقه والهادئه لتكون لبنة صالحه في المجتمع

            تعليق


            • #7
              -





              السلام عليكم


              الفاضل- سعد بن حمود القرني-

              بورك القلم والفكر-
              لله درك ولنا دررك-





              مداخلة :

              نبدأ بتأهيل المعلم :
              هنا يجب أن نتطرق الى نقطتين أساسيتين في تآهيل المعلم

              النقطة الأولى :


              كيف يجب أن نؤهل المعلم نفسياً واجتماعياً وذهنياً ؟

              وللا جابه على هذا السؤال في اعتقادي-
              أن هذا النوع من التأهيل يعتمد على الجامعة
              أوالمركز او المعهد الذي تلقى فيه المعلم تعليمه-

              فتلبية حاجاته الاساسيه والتوصل الى قناعته بتقبل مهنة التدريس
              والتشجيع لها وإعطائه المميزات الخاصة عن غيرة تجعله يندفع بروحة
              وعقله الى مهنته التى انخرط فيها- بالاضافة الى الدور الإعلامي
              فى توعية المجتمع بعظم هذه المهنة وتمييزها العملى عن غيرها-حتى تتغير
              نظرة المجتمع الى المعلم كمهنه مميزه كغيرها من المهن النادره ...


              النقطه الثانيه:


              كيف تؤهل المعلم تربوياً ووظيفياً ؟


              ولعل الرجابة على هذا السؤال تنحصر في التدريب التأهيلي للمعلم -
              على الآقل سنة كامله قبل العمل في التدريس -يتاهل من خلالها
              عن طريق مواد علم النفس وعلم الاجتماع والنظريات التربوية الحديثة

              ونكون بهذا أهلنّاه تربوياً ، أما وظيفياً فالمعلم كغيرة من المهن النادرة
              كاالطبيب،والمهندس والعالم العبقرى ، فلا بد من راحتة
              مادياً ورعايتة صحياً وتسهيل الاجراءات فى متطلباته الحياتية
              وهذا يتم عن طريق
              المؤسسات التربويه التى يعمل فيها المعلم
              والتى تشرف على التعليم ...




              وتعتبر تنشأة الطفل من الأمور المعقدة والهامة والتى يجب متابعتها
              ووضع الوسائل والآليات الكفيلة في تنمية روح التربية في هذا الفرد الذي يحتاج الى تهيئه ونمو سليم
              وذلك لخلق فرد صالح في المجتمع يؤثر ويتأثر ويبدع ويفكر وينمو وينتج ،

              وهذا يعود الى تنشئته سلوكياً ونفسياً وعلمياً وإجتماعياً

              ولو نظرنا الى الظواهر الإجتماعية والتربيوية نجد مايلي :

              أولاً - التنشئة :

              _اسلوب التربية بغرض القسوة والسيطرة على الطفل منذ صغره داخل البيت ،



              وهذا يؤدي إلى ترجمة المقوله __الكبت الشديد يؤدي إلى الانفجار الشديد__
              _تأثير مظاهر الحياة الجديد داخل الأسرة من حيث إعتماد الطفل على الخادمة
              أو المربية ، وبٌعد الأم عن الارتباط بطفلها ...

              _الحرمان من مناحي ومظاهر الحياة التي تشغل الطفل الى أشياء محببه الى النفس وفي حدود
              _الأدب والأحترام __ ...



              _إنشغال الأب عن الابناء في العمل وراء توفير المال للوصول الى الثروة ، أو مع الوظيفة للوصول الى مايريد تحقيقه
              "لنفسه فقط" ...

              __إنشغال الأم بالمظاهر الإجتماعيه وتكوين الصداقات وإقامة الحفلات وغيرها عن ابنائها إعتماداً على المربية ...

              __حرمان الطفل من الحنان من قّبل والدية ويعود ذلك لى إنشغالهما بأشياء تهم حياتهما الشخصية ___الأنانية__...

              __البعد في أغلب الأحيان عن التربية الدينية والوازع الديني الرادع عن أي شطط أو إنحرااف ...


              ___ثانياً___:
              دور التربية والتعليم قبل المرحلة الجامعية :


              _ضعف أو إنعدام العلاقة بين الأسرة والمدرسة ..
              _ضعف النظام التربوي وإختصاره فقط على تدريس المناهج والحصول على درجة المستوى التعليمي آخر العام
              _ضعف التأهيل التربوى للمعلم !
              وإدارة المدرسة وبعُد التربية بمفهومها الصحيح عن التعليم ...



              __عدم تلمس حاجات ورغبات الطفل وطرق معالجتها ...
              __عدم تهيئة المبني المدرسي الذي يشعل الرغبة
              عند طالب المدرسة على حب المدرسه واليووم الدراسي ...
              __عدم إيجاد برامج اللا منهجية لإشغال أوقات الفراغ عند الطالب أثناء اليووم الدراسي ...



              وأخيراً:

              اعطاء الحرية المفرطة قد يكون لها آثارها السلبية على الفرد - ممايعتقد
              أن كل شىء يعملة هو الصحيح ويسير وفق رغباته وشهواتة-
              وكذلك الأمر بالنسبة للتسلط وكثرة التحفظ مما قد يؤدي
              بالفرد الى الانحراف في سلووك سىء وسلبي ولكنه في نفس الووقت
              يشبع رغباته دوون تميز -!!!
              وعلى الأب والأم أو ولي الامر
              تلمس الرغبات والحاجات واشباعها بالطرق السليمة التوعوية


              مع تووضيح وتفريق الصح من الخطأ __ والاكثار من كلمتى _
              نعـم ، ولا ، مع المراقبة الدقيقة والغير مرئية
              والارتباط الوثيق والإشباع من العطف والحنان والعطاء...





              "بقلم"


              @جاهله@




              هو بقبيلة، يرفع رأسة للسماء فيهطل
              المطر -وتجري السيول ..
              في عينيِة أجد كل التاريخ والأشعار والوتر







              @جاهله@

              تعليق


              • #8
                بوركت ايها المربي الفاضل وبورك مدادك
                طرح متخصص واعي وراقي كرقي كاتبه
                الدور المناط بالمدرسه دور كبير وهام بل هو حجر الزاويه وعماد البيت
                نعم للبيت دور لا يقل اهميه عن دور المدرسه فما اجمل ان يتعاونان من اجل الهدف المنشود

                تعليق


                • #9
                  كان العنف مقبولاً وكانت المقولة الشهيرة لكم اللحم وانا العظم فكانت الامور طيبه والى خير والان اختلف الحال واصبح واصبحت الامور تدار بعشوائية والى غير هدف واضح فاصبحت الاضطرابات والنفسيات تحوط بالمجتمع كبير وصغير

                  تعليق


                  • #10
                    شكرا لك ..بعد أن فشلت التربية الحديثة لديهم هاهم اليوم يطالبون بالعودة إلى الجدات والمدارس لتدريس أبناءهم

                    تعليق


                    • #11
                      أشكر لك أخي الفاضل. الأستاذ. سعد
                      تناول هذا الموضوع المهم جداً والتربية
                      هي فن لايجيده إلا من وفقه الله لذلك
                      سواءً على مستوى الأسرة أو المعلمين
                      وهي منظومة متكاملة ومرتبطة ببعض
                      لكي يكون لدينا أبناء صالحين ومما لاشك
                      فيه أن الدين المعاملة كما أخبرنا المصطفى
                      عليه الصلاة والسلام. وكذلك الصلاح
                      قال تعالى. (وكان ابوهما صالحاً) صلاح
                      الوالدين هو أساس صلاح الذرية
                      وكذلك القدوة الحسنة من المعلمين
                      ولذلك تمت تسميهم بالمربين. وأشكر
                      الأخت الفاضلة الكريمة المتألقة دوماً
                      نوال الشمراني على تناولها لهذا الموضوع
                      بشكل راقي وطرح مميز ممايثري النقاش
                      في مثل هذا الطرح الذي هو هاجس كل أسرة
                      وكل معلم ومربي فاضل وغيور على أبناء
                      هذا الوطن الشامخ. بؤركت الجهود.
                      التعديل الأخير تم بواسطة شائح بن عبدالله; الساعة Apr-16-2022, 11:30 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        شكرا لمرورك الكريم تعليقك شامل وكافي ...بارك الله فيك

                        تعليق


                        • #13
                          شكرا على هذ التوضيح الذي يعتبر إضافة لي والقراء الكرام..

                          تعليق


                          • #14
                            شكرا أخي شايح وأعتذر للتأخر للرد على جميع القراء لمشكلة لدي في عملية الدخول للمندى

                            تعليق


                            • #15
                              وفقك الله أخي عبدالخالق على مرورك والتعليم مسؤولية الجميع

                              تعليق

                              يعمل...
                              X