بسم الله الرحمن الرحيم
بقلم الموطن
محمد بن احمد بن محمد القرني
آل عمران
بهذه المناسبة يهدي لكم شاعرها وادييها قصيدة بعنوان
وطنـــي
محمد بن احمد بن محمد القرني
آل عمران
بهذه المناسبة يهدي لكم شاعرها وادييها قصيدة بعنوان
وطنـــي
شعر/ أحمد محمد مسرع القرني
ال عمران
مكة المكرمة
1443/02/16هـ
وطني كسَتْـه رايَـةٌ فاخضوضَرا
وبنورِهَـا الـمسطورِ نـالَ تصدُّرا
فبِهـا الـشَّـهـادةُ أنَّ ربي واحـدٌ
ونبيُهُ الـمخـتـارُ مبعوثُ الوَرى
وبِـهَـا لـقـوَّتِـنــا أمـارةُ حـازمٍ
سيفُ العدالـةِ صـارمٌ لنْ يُقهَرا
وعلى ثراهُ تنـزَّلَ الـوحيُ الذي
بلغَ المدائنَ والضواحيَ والقُرى
حتَّى ابتدى عهدٌ جديدٌ خـالـدٌ
ميـثـاقُـهُ عـمَّ الـبَـريَّـةَ مِـنْ حِـرا
مـا أطيبَ الـذِّكرى لأعظمِ منـحَـةٍ
فـاحَـتْ عبيراً واستطَابتْ عنبرا
تروي لـكـلِّ الـعـالـمينَ حِـكـايـةً
نـلـنَـا بـهـا بينَ الأنــامِ تـصَدُّرا
سنـظـلُّ نحمِلُـهَـا بـكـلِّ بسـالـةٍ
ونذودُ عنـهـا منْ تعدَّى واجترى
ويظـلُّ مـوطـنُـنَـا عزيزاً شامخـاً
مَـا ضرَّه مَـنْ ذمَّـهُ مهمـا افترى
ويقـودُهُ مـلِـكٌ هُـمَـامٌ حـازمٌ
سلمانُ مَنْ نـالَ الـولاءَ وأكـثـرا
ووليُ عـهـدٍ قـد حـبـاهُ بـرؤيَـةٍ
ورويَّـةٍ يـومـاً ستبهِـرُ مَنْ يرى
واللـهَ أسـألُ أنْ يُـديـمَ رخَـاءَهُ
ليظلَّ في دنيـا الخليـقَـةِ جوهَرا
*****
حفظ الله علينا امننا
ال عمران
مكة المكرمة
1443/02/16هـ
وطني كسَتْـه رايَـةٌ فاخضوضَرا
وبنورِهَـا الـمسطورِ نـالَ تصدُّرا
فبِهـا الـشَّـهـادةُ أنَّ ربي واحـدٌ
ونبيُهُ الـمخـتـارُ مبعوثُ الوَرى
وبِـهَـا لـقـوَّتِـنــا أمـارةُ حـازمٍ
سيفُ العدالـةِ صـارمٌ لنْ يُقهَرا
وعلى ثراهُ تنـزَّلَ الـوحيُ الذي
بلغَ المدائنَ والضواحيَ والقُرى
حتَّى ابتدى عهدٌ جديدٌ خـالـدٌ
ميـثـاقُـهُ عـمَّ الـبَـريَّـةَ مِـنْ حِـرا
مـا أطيبَ الـذِّكرى لأعظمِ منـحَـةٍ
فـاحَـتْ عبيراً واستطَابتْ عنبرا
تروي لـكـلِّ الـعـالـمينَ حِـكـايـةً
نـلـنَـا بـهـا بينَ الأنــامِ تـصَدُّرا
سنـظـلُّ نحمِلُـهَـا بـكـلِّ بسـالـةٍ
ونذودُ عنـهـا منْ تعدَّى واجترى
ويظـلُّ مـوطـنُـنَـا عزيزاً شامخـاً
مَـا ضرَّه مَـنْ ذمَّـهُ مهمـا افترى
ويقـودُهُ مـلِـكٌ هُـمَـامٌ حـازمٌ
سلمانُ مَنْ نـالَ الـولاءَ وأكـثـرا
ووليُ عـهـدٍ قـد حـبـاهُ بـرؤيَـةٍ
ورويَّـةٍ يـومـاً ستبهِـرُ مَنْ يرى
واللـهَ أسـألُ أنْ يُـديـمَ رخَـاءَهُ
ليظلَّ في دنيـا الخليـقَـةِ جوهَرا
*****
حفظ الله علينا امننا
تعليق