تويت
حيل لجعل طفلك يقرأ بطلاقة
فيما يلي اليك عزيزاتي حيل لجعل طفلك يقرأ بطلاقة :
اقرئي بصوت عالٍ لطفلك: حتى لو كان طفلك كبيرًا بما يكفي للقراءة بنفسه، فمن المفيد له أن يسمع شخصًا يقرأ له أكثر، سيحصل على إحساس أفضل بإيقاع الكلمة، وإذا اخترتِ مجموعة متنوعة من الكتب، وليس الكتب الدراسية فقط، ستزداد حصيلة المفردات لديه، ما يساعده على القراءة.
خصصي ركنًا للقراءة: خصصي لطفلك مكانًا يمكن أن يذهب إليه ليكون مرتاحًا في أثناء القراءة، كمقعد مريح بجانب مكتبة صغيرة تحتوي على كتب متنوعة مثلًا، حتى يعتاد من صغره على حب الكتب والرغبة في القراءة، ورغم أن هذه الخطوة قد لا تعزز مهارة القراءة نفسها، لكنها ستنمي حب القراءة لديه.
ضبط المخارج الصوتية: من المشكلات التي تواجه نسبة كبيرة من الأطفال المخارج الصوتية الخاطئة، فلا يتمكنون من قراءة الحروف بشكل صحيح، لذا قبل أن تنتقلي لقراءة الجمل والكلمات على طفلكِ، يجب أن يتعلم مخرج كل صوت على حدة، ويمكنكِ مساعدته عن طريق تكرار الحرف أمامه ونطقه ببطء شديد، حتى يتمكن من رؤية كيف تحركين لسانكِ وشفتيكِ في أثناء النطق. القراءة المزدوجة: تساعد القراءة المزدوجة على تعليم طفلك القراءة بطلاقة، ويُقصد بها أن تتناوبا القراءة، كأن تقرئي سطرًا ويقرأ هو سطرًا آخر، ثم يعيد ما كنتِ تقرئينه والعكس، تساعد هذه الطريقة على تدريب الطفل عن طريق الاستماع للقراءة الصحيحة منكِ ثم تكرارها.
طريقة الصدى في القراءة: وسيلة معترف بها في تعلم مهارات القراءة، واستراتيجية رائعة للأطفال الذين يحفظون الأغاني بشكل سريع، ويتمكنون من تكرار اللحن، كل ما تحتاجينه القراءة بلحن بسيط، وعلى الطفل أن يكرر ما سمعه منكِ باللحن نفسه، ليكون أشبه بصدى.
اختاري كتبًا جذابة حسب ذوق الطفل: لا شيء يجعل الطفل يهتم بكتاب، أكثر من معرفة أن الشخصية الرئيسية في القصة تواجه المشكلات نفسها التي يعاني منها الطفل، وتُعرف الكتب التي يمكن أن تساعد الأطفال على إيجاد حلول للمشكلات التي يواجهونها باسم "العلاج الكتابي"، وتحفز هذه الطريقة رغبة الطفل في القراءة، ليعرف ما يحتويه الكتاب أو القصة، وهذه الطريقة تساعد على نصح الطفل وإرشاده بطريقة غير مباشرة أيضًا، للتعامل مع مواقف مختلفة.
استخدمي الكتب الناطقة: الكتب المسموعة أو المسجلة طريقة رائعة لتعزيز مهارات القراءة لدى الأطفال، ويتوافر كثير من الكتب الناطقة في المكتبات، وتوجد تطبيقات وفيديوهات لكتب مسجلة أيضًا، وتساعد هذه الطريقة على رؤية الكلمة مكتوبة أمام الطفل والاستماع لها، ما يساعده على حفظها في ذاكرته، ليستعيدها بعد ذلك عندما يراها، ويتمكن من قراءتها بسلاسة. مارسي القراءة النقدية مع طفلك: إذا كان عمر طفلك مناسبًا، فيمكنكِ ممارسة القراءة النقدية معه، التي لا تقتصر على القراءة فقط، بل فهم ما قرأه والنقاش في محتواه وتحليله، تساعد هذه الاستراتيجية كثيرًا على زيادة شغف الطفل تجاه القراءة، ومحاولة فهمه ما يقرأه.
اقرئي بصوت عالٍ لطفلك: حتى لو كان طفلك كبيرًا بما يكفي للقراءة بنفسه، فمن المفيد له أن يسمع شخصًا يقرأ له أكثر، سيحصل على إحساس أفضل بإيقاع الكلمة، وإذا اخترتِ مجموعة متنوعة من الكتب، وليس الكتب الدراسية فقط، ستزداد حصيلة المفردات لديه، ما يساعده على القراءة.
خصصي ركنًا للقراءة: خصصي لطفلك مكانًا يمكن أن يذهب إليه ليكون مرتاحًا في أثناء القراءة، كمقعد مريح بجانب مكتبة صغيرة تحتوي على كتب متنوعة مثلًا، حتى يعتاد من صغره على حب الكتب والرغبة في القراءة، ورغم أن هذه الخطوة قد لا تعزز مهارة القراءة نفسها، لكنها ستنمي حب القراءة لديه.
ضبط المخارج الصوتية: من المشكلات التي تواجه نسبة كبيرة من الأطفال المخارج الصوتية الخاطئة، فلا يتمكنون من قراءة الحروف بشكل صحيح، لذا قبل أن تنتقلي لقراءة الجمل والكلمات على طفلكِ، يجب أن يتعلم مخرج كل صوت على حدة، ويمكنكِ مساعدته عن طريق تكرار الحرف أمامه ونطقه ببطء شديد، حتى يتمكن من رؤية كيف تحركين لسانكِ وشفتيكِ في أثناء النطق. القراءة المزدوجة: تساعد القراءة المزدوجة على تعليم طفلك القراءة بطلاقة، ويُقصد بها أن تتناوبا القراءة، كأن تقرئي سطرًا ويقرأ هو سطرًا آخر، ثم يعيد ما كنتِ تقرئينه والعكس، تساعد هذه الطريقة على تدريب الطفل عن طريق الاستماع للقراءة الصحيحة منكِ ثم تكرارها.
طريقة الصدى في القراءة: وسيلة معترف بها في تعلم مهارات القراءة، واستراتيجية رائعة للأطفال الذين يحفظون الأغاني بشكل سريع، ويتمكنون من تكرار اللحن، كل ما تحتاجينه القراءة بلحن بسيط، وعلى الطفل أن يكرر ما سمعه منكِ باللحن نفسه، ليكون أشبه بصدى.
اختاري كتبًا جذابة حسب ذوق الطفل: لا شيء يجعل الطفل يهتم بكتاب، أكثر من معرفة أن الشخصية الرئيسية في القصة تواجه المشكلات نفسها التي يعاني منها الطفل، وتُعرف الكتب التي يمكن أن تساعد الأطفال على إيجاد حلول للمشكلات التي يواجهونها باسم "العلاج الكتابي"، وتحفز هذه الطريقة رغبة الطفل في القراءة، ليعرف ما يحتويه الكتاب أو القصة، وهذه الطريقة تساعد على نصح الطفل وإرشاده بطريقة غير مباشرة أيضًا، للتعامل مع مواقف مختلفة.
استخدمي الكتب الناطقة: الكتب المسموعة أو المسجلة طريقة رائعة لتعزيز مهارات القراءة لدى الأطفال، ويتوافر كثير من الكتب الناطقة في المكتبات، وتوجد تطبيقات وفيديوهات لكتب مسجلة أيضًا، وتساعد هذه الطريقة على رؤية الكلمة مكتوبة أمام الطفل والاستماع لها، ما يساعده على حفظها في ذاكرته، ليستعيدها بعد ذلك عندما يراها، ويتمكن من قراءتها بسلاسة. مارسي القراءة النقدية مع طفلك: إذا كان عمر طفلك مناسبًا، فيمكنكِ ممارسة القراءة النقدية معه، التي لا تقتصر على القراءة فقط، بل فهم ما قرأه والنقاش في محتواه وتحليله، تساعد هذه الاستراتيجية كثيرًا على زيادة شغف الطفل تجاه القراءة، ومحاولة فهمه ما يقرأه.
تعليق