• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تفسير: (وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تفسير: (وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا)

    تفسير: (وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا)



    الآية: ﴿ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ﴾.
    السورة ورقم الآية: الكهف (80).
    الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا ﴾ فكرِهنا ﴿ أَنْ يُرْهِقَهُمَا ﴾ يُكلِّفهما ﴿ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ﴾، ويحملهما حبُّه على أن يتَّبعاه ويَدينا بدينه، وكان الغلام كافرًا.
    تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله تعالى: ﴿ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا ﴾، أي فعلمنا، وفي قراءة ابن عباس: «وأما الغلام فكان كافرًا وكان أبواه مؤمنين فخشينا»؛ أي: فعلمنا أن يرهقهما: يغشيهما، وقال الكلبي: يكلفهما طغيانًا وكفرًا، قال سعيد بن جبير: خشينا أن يحملهما حبه على أن يتابعاه على دينه.
    تفسير القرآن الكريم



    الألوكة



  • #2
    بارك الله فيك
    وبورك في جهودك الطيب
    ووفقك الرحمن لكل خير
    ولا حرمك الله الاجر والثواب




    تعليق


    • #3

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

        تعليق

        يعمل...
        X