• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شكراً مليكَنا المفدى .. وعهداً واعداً يامُحمد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شكراً مليكَنا المفدى .. وعهداً واعداً يامُحمد

    لغةُ الأرقامِ خيرُ شاهدٍ على نجاحِ التوجهِ وتحقيقِ المستهدفِ وحسنِ الإدارةِ والقضاءِ على الإجتهاداتِ العشوائيةِ وتوحيدِ القيادةِ تحتَ يدٍ واحدةٍ منحها اللهُ القدرةَ على تحقيقِ الأفضلِ والتسببِ في خلقِ المستحيل ، كلُّ ذلكَ باختصار سرُّ النجاحاتِ التي تعيشُها البلاد ،ويُعطي الثقةَ كاملةً رغمَ ما تعجُّ بهِ المنطقةُ من صراع ، فخطابُ الملك سلمان وتصريحُ وليِّ العهدِ المُفَكّرِ القويِّ الأمين زادا من الثقةِ بسلامةِ التعاملِ مع الحاضرِ المُعاش ، وضمانِ مستقبلٍ مشرقٍ وسطيّ وسطَ تحدياتٍ ماثلةٍ من الداخلِ والخارج ، حطّمها التوكلُ على اللهِ ثمَّ سلامةِ المقصدِ وحسنِ التخطيطِ وتوظيفِ الخبراءِ ومشورةِ الأنقياء ، فكانت التغطيةُ والتمويلُ وتنامي الدخلِ والحدُّ من البطالةِ والدفاعُ عن الدينِ ثمالوطنِ والمواطنِ وإغاثةُ الملهوفِ وتحقيقُ الأمنِ ومعالجةُ الوَصابَى وصرفُ الملياراتِ من أجلِ الشعبِ الوفيِّ والمقيمِ الضَيف ومحاسبةُ المفسدِ ديناً ومادةً وتطرّفا ، الكبيرُ قبلَ الصغير مما كادَ أن يوصِلَنا لمآزقَ شتى ، و كشْفُ أوراقِ المُنجَزِ الحكوميّ على طاولةِ الإعلامِ بشفافيةٍ حقيقية تُفضي إلى الإحترافيةِ وتحقيقِ الكفاءة ، كآليةٍ أمثل لاستغلالِ المواردِ المتاحة ، كلُّ ذلكَ يسيرُ بخطىً ثابتة ، وعزمٍ لايعرفُ الكلل ، فشكراً لمليكِنا المفدى ، وعهداً جديداً يُشرقُ بالأفعالِ والإنجازات ، والحضورِ الدولي والمكانةِ والثقلِ والدخل ، والإنضباطِ والثباتِ مع من اختارهُ اللهُ و تنبأَ ودعا لهُ بتولي المقاليدِ عمُّهُ المرحومُ بإذنِ اللهِ الملك عبدالله ، واختارهُ عن درايةٍ والدهُ الملك سلمان ، ورضيَ بهِ الشعبُ و رحبَ بهِ الأصدقاء ،وهابهُ الأعداء ، فشكراً ياوليَّ العهد .. سلمتَ يا أبا سلمان .. وكلنا نسلم عليكـ ..

    شبيلي بن مجدوع
    عضو مجلس الشورى محافظ الخرج السابق

    27 ربيع الأول 1442هـ
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة آفاق; الساعة Nov-13-2020, 02:35 PM.

  • #2
    بارك الله فيك على الموضوع

    تعليق


    • #3
      مقال مثقف و شامل

      و كلمات تنم عن خبرة و وطنية
      وهذا لسان كل قرني ياشيخ شبيلي

      تعليق


      • #4
        حفظ الله ولاة أمرنا وأدام عزهم وبارك في جهودهم وأعانهم
        نحن في نعمة وأمن وامان في ضل قيادتهم الحكيمه
        وكلنا ثقه بالله أولاً ثم بسموه نحو مستقبلاً مشرق برؤية الطموح والعطاء أدامه الله ذخراً لشعبه

        شكراً لسعادة الشيخ شبيلي خطاب منمق من رجل دولة محنك ، فقد لامس مشاعرنا تجاه حكومتنا الرشيدة

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك سعادة الشيخ شبيلي على ماسطرته هنا بحق قيادتنا الرشيدة حفظها الله وادامها عزاً وفخراً لنا

          تعليق


          • #6
            بيض الله وجهك يابو مجدوع ماقصرت



            عشت ياموقع بلقرن

            تعليق


            • #7
              ال مجدوع رجال دوله وليس بغريب هذا الكلام بحق دولتنا وولاة الامر

              تعليق


              • #8
                مركز الخليج

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك
                  ونرجو الافضل


                  ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                  يجني ثمار السجده اللي سجدها

                  انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                  وشر النفوس المبغضات وحسدها

                  تعليق


                  • #10
                    مقال رائع وجميل كروعة الكاتب والناقل
                    وهذا لسان حال كل مواطن غيور
                    ولديه همة وطموح بأن يكون
                    هذا الكيان الشامخ في مقدمة ومصاف
                    دول العالم قاطبة. ونسأل الله
                    أن يكفي هذة البلاد المباركة
                    شر الأشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار.

                    تعليق


                    • #11
                      بيض الله وجهك يابو ماجد

                      تعليق


                      • #12
                        بيض الله وجهك ياشيخ شبيلي على وفائك لوطنك

                        تعليق


                        • #13
                          سعادة الشيخ شبيلبن مدوع تحية وتقدير احببت ان انغمس في ثناي خطابكم مع علمي انني طالب امام قامة وهامة امثالكم ابا ماجد اعتدر عن التقصير امام مقالكم القوي والجميل فشكرا لكم ولحسكم الوطني والامني وانت احد رجال الدولة المبدعين مشكر ولكم الحب والتقدير.

                          شكراً مليكَنا المفدى .. وعهداً واعداً يامُحمد

                          افتتاحية موفقة واختيار جميل أبا ماجد

                          لغةُ الأرقامِ خيرُ شاهدٍ على نجاحِ التوجهِ وتحقيقِ المستهدفِ وحسنِ الإدارةِ والقضاءِ على الاجتهادات العشوائيةِ وتوحيدِ القيادةِ تحتَ يدٍ واحدةٍ منحها اللهُ القدرةَ على تحقيقِ الأفضلِ والتسببِ في خلقِ المستحيل،

                          لغة الأرقام وما إدراك عن لغة العصر كم وكم = كم أنجزت كم جمعت كم حققت كم كشفت كم استردت من المنهوب وكم استرديت من المكتسب بغير حق قل ما شأت عن الارقام كل شيء حقق = معادلة رياضية حلها لا يجيده الا (محمد) ا سم لمع في الافاق علميا وإسلاميا وعربيا وسعوديا. كلُّ ذلكَ باختصار سرُّ النجاحاتِ التي تعيشُها البلاد، ويُعطي الثقةَ كاملةً رغمَ ما تعجُّ بهِ المنطقةُ من صراع، فخطابُ الملك سلمان وتصريحُ وليِّ العهدِ المُفَكّرِ القويِّ الأمين زادا من الثقةِ بسلامةِ التعاملِ مع الحاضرِ المُعاش، وضمانِ مستقبلٍ مشرقٍ وسطيّ سرد النجاحات المحققة باختصار شديد كل كلمة لا يوفيها مجلد اختصرت أبا ماجد مجلد في مقال وهنا يكمن سر الابداع والتميز للكاتب المحترف فما بالك برجل دولة تقلد مهام جسام من سلك التعليم الى امارة عسير ثم محافظ لرجال المع وثم أخير عضو فعال ومؤثر في مجلس الشورى على مدى 12عام نصاب كامل ثم محافظ للخرج حتى ترجل عنها يتمتع بحس أمنى عايشه طيلة حياته العملية شكرا لفارسنا وشكرا لحسك واستطرادك الجميل حبا ووفاء لخادم الحرمين وولي عهدة من رجل دولة يشار له بالبنان.

                          وسطَ تحدياتٍ ماثلةٍ من الداخلِ والخارج، حطّمها التوكلُ على اللهِ ثمَّ سلامةِ المقصدِ وحسنِ التخطيطِ وتوظيفِ الخبراءِ ومشورةِ الأنقياء، وصف وتشخيص ومعالجة وتوكل اختصار جميل من الكاتب وحقق فيه المبتغى وهنا تبين مدى مهارة الكاتب في اختيار الوصف والكلمات التي تزيد من جماله وبلاغته. فكانت التغطيةُ والتمويلُ وتنامي الدخلِ والحدُّ من البطالةِ والدفاعُ عن الدينِ ثم الوطنِ والمواطنِ وإغاثةُ الملهوفِ وتحقيقُ الأمنِ ومعالجةُ الوَصابَى وصرفُ الملياراتِ من أجلِ الشعبِ الوفيِّ والمقيمِ الضَيف ومحاسبةُ المفسدِ ديناً ومادةً وتطرّفا ، الكبيرُ قبلَ الصغير مما كادَ أن يوصِلَنا لمآزقَ شتى ، و كشْفُ أوراقِ المُنجَزِ الحكوميّ على طاولةِ الإعلامِ بشفافيةٍ حقيقية تُفضي إلى الاحترافية وتحقيقِ الكفاءة ، كآليةٍ أمثل لاستغلالِ المواردِ المتاحة ، كلُّ ذلكَ يسيرُ بخطىً ثابتة ، وعزمٍ لا يعرف الكلل ، فشكراً لمليكِنا المفدى ، وعهداً جديداً يُشرقُ بالأفعالِ والإنجازات ، والحضورِ الدولي والمكانةِ والثقلِ والدخل ، والانضباط والثباتِ مع من اختارهُ اللهُ و تنبأَ ودعا لهُ بتولي المقاليدِ عمُّهُ المرحومُ بإذنِ اللهِ الملك عبدالله ، واختارهُ عن درايةٍ والدهُ الملك سلمان ، ورضيَ بهِ الشعبُ و رحبَ بهِ الأصدقاء ،وهابهُ الأعداء ، فشكراً يا وليَّ العهد .. سلمتَ يا أبا سلمان .. وكلنا نسلم عليكـ ..

                          وصف وتكييف وحقائق اجتمعت في وصف المحقق والمأمول وطريقة اختيار سيدي ولي العهد الامير محمد بن سلمان من المغفور له الملك عبد الله بن عبد العزيز الملك بفطنته وحسه اختار الأمير محمد ثم في عهد الملك سلمان نصب ولي للعهد استحقاق تحقق ومباركة من الجميع لفارس المملكة ابهر العالم واسكت الأعداء له هيبة قال كلمته المشهور لن يسلم المفسدون كأننا من كان وسنبدأ من الأعلى الى الأسفل حقق كل وعد قطعه على نفسه وهنا نقول كفيت ووفيت أبا سلمان وحققت لبلادنا عزة ومجدا جعلها تحتل مكانة مرموقة بين دول العالم المتقدم. هنا نتقدم بالشكر والتقدير والامتنان لكم انت يا شيخ شبيلي بن مجدوع على هذا الخطاب الجميل بكلماته المميزة البليغة والتي لا تاتي الا من مسؤل يحمل هم البلاد وفي عنقه بيعة أعطاها حقها لولاة امرنا فشكرا أبا ماجد وفيت وكفيت في حق ولاة الامر وفقكم الله ودمتم بود.

                          اخوكم

                          محمد بن احمد القرني

                          29 ربيع الأول 1442هـ

                          ******


                          التعديل الأخير تم بواسطة mohammed a. algarni; الساعة Nov-14-2020, 03:52 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            كلام رايع بحق الملك وولي العهد من رجل له نظرته ورجل دوله مثل شبيلي بن مجدوع

                            تعليق

                            يعمل...
                            X