بسم الله الرحمن الرحيم.
بعد سماعي لشيلة ولد الظفر للشاعر فالح الشهراني
احببت ان اجاريها مجاراة متواضعه وهي لاتنطبق على كل الشباب ففيهم الخير .ولكنها تنطبق على العاقين فقط..



ربيت ولد الظفر في مقدم
الشبه.
ابغيه عند اخر المشوار
يكفيني.ز
يقضي لزوم علي متحتم
نبه.
اما قضى لازمي ولا
يوديني.
وابغيه شهم تقي طايع
ربه.
عيناه صوب المساجد
والمصليني.
وابغيه مايلححقه من المجتمع
سبه.
وابغيه مايتبع الناس
المقفيني.
وابغيه في مضرب الامثال يضربه.
وابغيه ضمن الرجال
المسميني.
وابغيه يدرا على كبري
ويحسبه.
وابغيه يزعل شماميتي
ويرضيني.
ولا على ويش يوم اغليه
واحبه.
لاصار عند الكبر ماهو
يراعيني.
ان كان مافي حياتي شالني
جنبه.
ماني على حاجته لا مت
يبكيني..
كلمات فالح الشهراني..


وهذه مجاراتي ..

اخاف ولد الظفر لاشبت
يتنبه.
واخاف لاطحت يتمرد
ويشقيني.
واخاف لاينخرط في افكار
تلعبه.
ويكون خصمي يشمت بي
ويفنيني.
ويهينني لا كبرت ويكمل
اللعبه.
ويحاول انه من الويلات
يكويني.
ويحاول انه يزيد الجمر
ويشبه.
يحرق حشايه ويقهرني
ويعصيني.
وان شافني عاجز من المشي
في غبه.
يرفع عصاته علي
ومايقهويني.
وان غبت عن بيتنا بيحوله
عزبه.
ويشيل باقي ثيابي
مع
دواويني.
وان شافني راجع للبيت
له نكبه.
يروح عني مع اصحابه
بلا ليني.
ويصيح بالصوت عالي
بالرعد يشبه.
ويحاول انه يدور عذر
يمحيني.
واعيش باقي سنيني
كني بغربه.
عايش بقهري ودمعي سال
من عيني.
ولا بقالي حنان او عطف
في قلبه.
قاسي عليه ونظراته
تقاسيني.
واذا طلبته علاجي شاله
وكبه.
وان طحت من فوق كرسي
مايساويني.
العصر هذا خطير اولادنا
نشبه.
الله يخارج كبار السن
من الشيني.
صالح يقول الشقاوي مالقي
طبه.
العجز بعد الهرم تمحي
الموازيني.