انه ليوم أغر الذي كحل فيه ابناء المملكة العربية السعودية اعينهم بمغادرة والدهم وقائدهم سيدي الملك سلمان بن عبدالعزيز المستشفى موفور الصحة والعافية ، لتكتمل فرحتهم بعيد الاضحى المبارك فيصبح عيدهم عيدين ، ويقترن تبادل التهاني بعيد الاضحى بالتهاني والتبريكات بمغادرة مقامه الكريم المستشفى ، بل استطيع القول ان الأمتين العربية والاسلامية فرحة ومغتبطة وهي ترى قائدها الروحي سليماً معافى الذي تعلق عليه آمالهم بعد الله وسط هذه الامواج المتلاطمة و الذي مافتئ يعيش هموم قضاياهم ويشاركهم افراحهم واتراحهم.
ادعوا الله مخلصاً لمقامة السامي الكريم دوام الصحة واضطراد العافية لمواصلة المسيرة ، كما اهنئ سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رعاه الله والاسرة الكريمة والشعب السعودي الوفي بهاتين المناسبتين
عبدالله بن مجدوع القرني المستشار بالديوان الملكي
[/url
ادعوا الله مخلصاً لمقامة السامي الكريم دوام الصحة واضطراد العافية لمواصلة المسيرة ، كما اهنئ سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رعاه الله والاسرة الكريمة والشعب السعودي الوفي بهاتين المناسبتين
عبدالله بن مجدوع القرني المستشار بالديوان الملكي
[/url
تعليق