تويت
كيفية تدريس الاطفال
تعليم الأطفال
تخشى العديد من الأمهات وحتى الآباء المهمة الشاقة المتمثلة في الجمع بين تربية الطفل والنجاح الأكاديمي. ليست الدراسة مع الطفل مهمة سهلة ، فهي تتطلب مهارات تنظيمية جيدة ، خاصة في ضوء وجود مهام أخرى مثل العمل ، ورعاية المنزل وشريك الحياة ، والتعامل مع اصدقاء ، وتتوفر العديد منها. من المشورة بشأن هذا ، ونذكر في هذا المقال مجموعة من الأساليب الهامة والعادات والنصائح التي تساعد في جعل مهمة تعليم الأطفال نجاحا .
طرق تدريس الأطفال
يتوقع الآباء أطفالهم لأداء جيد في جميع مجالات الحياة، و الدراسة هي و الأهم من ذلك، وأحيانا يتم وضع الأطفال تحت وطأة هذه التوقعات لا لزوم لها، والذي يؤدي إلى الاغتراب منها، ونفسر في هذه الأساليب المادة تدريس الأطفال وتشجيعهم على الدراسة ، بما في ذلك :
عادات الدراسة التي تساعد الأطفال على الدراسة
يعلم الطلاب وأولياء الأمور أن الوقت قد حان للعمل بشكل مستمر عندما تنتهي العطلة والعودة إلى المدارس والزي المدرسي ، وخاصة الطلاب الذين يتوجهون إلى المدرسة المتوسطة حيث يصبح الواجب المنزلي أكثر صعوبة ، وتصبح أعباء الدراسة كثيرة ، وتصعب صعوبة البقاء على قيد الحياة من المميزين ومع ما يأتي بقائمة من عادات الدراسة جيدة للأطفال والمراهقين لمساعدتهم على تخطي السنة الدراسية بامتياز :
تخشى العديد من الأمهات وحتى الآباء المهمة الشاقة المتمثلة في الجمع بين تربية الطفل والنجاح الأكاديمي. ليست الدراسة مع الطفل مهمة سهلة ، فهي تتطلب مهارات تنظيمية جيدة ، خاصة في ضوء وجود مهام أخرى مثل العمل ، ورعاية المنزل وشريك الحياة ، والتعامل مع اصدقاء ، وتتوفر العديد منها. من المشورة بشأن هذا ، ونذكر في هذا المقال مجموعة من الأساليب الهامة والعادات والنصائح التي تساعد في جعل مهمة تعليم الأطفال نجاحا .
طرق تدريس الأطفال
يتوقع الآباء أطفالهم لأداء جيد في جميع مجالات الحياة، و الدراسة هي و الأهم من ذلك، وأحيانا يتم وضع الأطفال تحت وطأة هذه التوقعات لا لزوم لها، والذي يؤدي إلى الاغتراب منها، ونفسر في هذه الأساليب المادة تدريس الأطفال وتشجيعهم على الدراسة ، بما في ذلك :
- الجلوس مع الطفل: إن أفضل ما يمكن للوالدين القيام به لتحفيز أبنائهم إلى الدراسة هو الجلوس معهم في هذا الوقت من الدراسة، وأنه من الأفضل للآباء والأمهات إلى الامتناع عن استخدام الهاتف المحمول أو جهاز الكمبيوتر المحمول في هذا الوقت، و القيام بالعمل المكتبي أو قراءة كتاب بدلا من ذلك.
- التركيز على التعلم ، وليس الدرجات: على الرغم من أهمية الدرجات الجيدة ، ولكن إذا كان الطفل يكافح للحصول على درجات جيدة فقط ، فمن الضروري للآباء توجيه تركيزهم على التعلم ، عن طريق سؤاله عن الأنشطة اليومية في الفصل ، و ما تعلمه يوميا.
- البقاء مع الطفل: يجب على الآباء عدم ممارسة الضغط على الطفل لتسجيل نقاط جيدة ، أو الحصول على درجات أفضل ، حيث يجب أن يعامل الطفل بلطف ولطف ومحاولة فهم الأشياء من وجهة نظره ، حيث أن الضغط عليه متمرد وتحديات عدم الدراسة.
- مناقشة موضوعات الدراسة: يجب على أولياء الأمور التحدث مع الطفل حول ما فعله في كل مادة في الفصل كل يوم ، لأن هذا يبقيه في حالة تأهب قصوى في الفصل ، ويجب مناقشته حول الموضوعات والدراسات للحصول عليها لمعرفة موضوعه المفضل ، موضوعه المفضل ، ومعلمه المفضل أيضًا.
- تنظيم جدول زمني للدراسة: كما يلي ، تؤدي الأمور التالية بطريقة منتظمة دائمًا إلى نتائج إيجابية ، وهذا ينطبق على الدراسة أيضًا ، لذلك من الأفضل وضع جدول زمني للطفل من قبل والديه ، ومتابعة حل الواجبات اليومية ، ومراجعة المفاهيم والدروس التي تدرس في الفصل كل يوم.
- توفير بيئة الدراسة: يجب على الآباء التأكد من عدم وجود عوائق في بيئة الدراسة ، مثل الضوضاء والتلفزيون وغيرها من الأشقاء الذين يلعبون بالقرب من المكان الذي يجلس فيه الطفل للدراسة ، ويكون للأطفال فترة تركيز قصيرة ويمكن أن يفقدوا التركيز بسهولة إذا يصرفهم أشياء أخرى.
- التواصل مع المعلم: إذا لاحظ الوالدان أن للطفل علامات سيئة في موضوع معين أو لا يرغب في دراسة موضوع ما ، فمن الأفضل الاتصال بالمعلم المعني ، حيث يمكن للمعلم والوالدين معًا وضع استراتيجيات لتطوير الطفل. الأداء وتحسين درجاته في هذه المواضيع.
- باتباع طريقة تعليمية صديقة للطفل: من المهم فهم الآباء لنوع التعليم المناسب لأطفالهم ، حيث يمكن للطفل أن يميل إلى التعليم السمعي أو البصري أو الحسي ، ومن الأفضل اعتماد جدول زمني للدراسة على أساس نوع التعليم المفضل للطفل.
- الاستماع إلى الآراء: من المهم الاستماع إلى آراء الطفل واحترامها ، حتى لو كانت خاطئة ، حيث أن السماح للطفل بالتعبير عن رأيه في مواضيع مختلفة يساعده على بناء الثقة في نفسه.
- مشاركة الطفل في شراء المواد المدرسية: إن إشراك الطفل في شراء المواد الدراسية مثل جدول الدراسة أو القرطاسية أو غطاء الطاولة أو أشياء أخرى كثيرة ، يربط الطفل بالدراسة ويهمه أيضًا.
- التعلم من الأخطاء: الأخطاء جزء من الحياة اليومية ، ولا يمكن إنكارها. يجب على الأهل ألا يوبخوا ويلوموا الطفل على الدرجات الدنيا له أو يقارنه بأقرانه ، لأن هذا يجعله يشعر بقيمته الذاتية المتدنية ، لكن يجب تشجيعه والتعاطف معه ، وقيل له إنه لا حرج في صنع الأخطاء والتعلم منها.
- الامتناع عن التوبيخ: يجب الامتناع عن التوبيخ أو الإهانة اللفظية للطفل ، لأن هذا يؤدي إلى طفل غير مبال في النهاية ، وبدلاً من ذلك يمكن للوالدين إعطاء تعليمات واضحة ومحددة للطفل بالالتزام بها.
- مساعدة الطفل: يجب على الآباء مساعدة الطفل كلما احتاج إليه ، أو كلما كانت دروسه صعبة بالنسبة له ، وألا يغضب منه إذا طلب التوضيح والشرح مرة أخرى ، حيث يجب على الآباء التحلي بالصبر في التعامل مع شكوك أطفالهم والاستفسارات.
- اجعل وقتًا للدراسة واستمتع: تفضل عدم ربط وقت معاقبة الوالدين بالدراسة ، ويجب أن يكون وقت الدراسة وقضاء وقت ممتع مع الطفل بجوار والديه.
- رواية القصص: يمكن تطوير اهتمام الطفل بالدراسة من خلال سرد القصص الهادفة ، مثل القصص التي تؤكد على أهمية الدراسة والتعليم في الحياة.
- الامتناع عن رشوة طفل: يعد التعزيز والمكافأة جانبًا إيجابيًا من غرس عادات التعليم المدرسي الجيدة لدى الطفل ، ومع ذلك يجب عليك دائمًا تجنب رشوة الطفل من أجل الدراسة لأنه يحل المشكلة مؤقتًا فقط ، لكنه لا يثير اهتمام الطفل أبدًا في الدراسة.
- اجعل القراءة عادة يومية: غالبًا ما يحب الأطفال الذين يهتمون بالقراءة الدراسة ، لذلك من الأفضل للآباء وضع جدول للقراءة اليومية في المنزل.
عادات الدراسة التي تساعد الأطفال على الدراسة
يعلم الطلاب وأولياء الأمور أن الوقت قد حان للعمل بشكل مستمر عندما تنتهي العطلة والعودة إلى المدارس والزي المدرسي ، وخاصة الطلاب الذين يتوجهون إلى المدرسة المتوسطة حيث يصبح الواجب المنزلي أكثر صعوبة ، وتصبح أعباء الدراسة كثيرة ، وتصعب صعوبة البقاء على قيد الحياة من المميزين ومع ما يأتي بقائمة من عادات الدراسة جيدة للأطفال والمراهقين لمساعدتهم على تخطي السنة الدراسية بامتياز :
- الحصول على مجلة: نظرًا لكونها بين اضطراب الواجبات المنزلية والاختبارات والأنشطة اللامنهجية ، من السهل جدًا أن ينسى الطلاب بعض الأمور المهمة ، ويمكن أن يساعد كتاب الواجب المنزلي اليومي الطفل في الحفاظ على كل شيء منظمًا ، حيث يجب على الطلاب كتابة الواجبات المنزلية والمواعيد وقوائم المهام ، ثم مراجعة الأشياء الموجودة في دفتر الملاحظات كل يوم للبقاء على المسار الصحيح.
- تحديد مكان للدراسة: يمكن للوالدين مساعدة أطفالهم على الدراسة من خلال توفير مساحة هادئة مع إضاءة جيدة واستخدام قليل أثناء وقت الدراسة ، حيث إن الدراسة أمام التليفزيون تقلل من الإنتاجية ، ويمكن للوالدين اتخاذ خطوة إضافية بعدم السماح بالتنقل الهواتف أو أي وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى إلى الواجبات المنزلية ينتهي.
- تطوير خطة الدراسة: يحتاج الطلاب إلى معرفة مواعيد الاختبارات وجودة الأسئلة التي يتضمنونها والموضوعات التي يتناولونها. تعتبر فكرة كتابة خطة دراسية لتنظيم الوقت وتوفير مساحة كافية للتحضير قبل الامتحان فكرة جيدة ، ويمكن للآباء مساعدة أطفالهم على كتابة تقويم والتعليق عليه في الفصل وتشجيعهم على تحديد الموضوعات والمهام لتحقيق يومي قبل اقتراب موعد الاختبار ، حيث أن تحديد الأهداف لكل جلسة هو مفتاح النجاح والتقدم.
- التفكير الإيجابي: يمكن أن يحدث التفكير الإيجابي وتجنب السلبية فرقًا كبيرًا في التحصيل الدراسي ، حيث يجب على الآباء تشجيع أطفالهم على التفكير بإيجابية عند الدراسة أو قبل التوجه إلى الامتحان بكل الوسائل الممكنة ، ويمكن أن يتحول ذلك عن طريق تعبيرات الأطفال السلبية مثل : “لن يكون لدي ما يكفي من الوقت للحصول على تقدير جيد في هذا الاختبار” ، على كلمات إيجابية مثل: “لقد بدأت الاستعداد في وقت متأخر ولكنك وضعت خطة دراسة شاملة وستكون قادرًا على تغطية جميع المواضيع قبل الامتحان. “
- الدراسة في مجموعات الدراسة: يساعد العمل في مجموعات على القتال لفهم موضوع ما ، مما يتيح لهم إكمال المهام والواجبات بسرعة أكبر من العمل بمفردهم ، ومن المهم أن تكون المجموعات صغيرة ومنظمة ؛ لضمان أكبر فائدة ممكنة وتقليل الانحرافات عن الدراسة ، حتى يتمكن الآباء من السماح أحيانًا لأطفالهم بالدراسة في مجموعات.
- ممارسة الاستماع النشط: من المهم أن يركز الطلاب ويتجنبوا الهاء عندما يشرح المعلم الدرس ، ويجب على الآباء تقديم بعض النصائح حول هذا الموضوع لأطفالهم ، بما في ذلك:
- التركيز على النقاط الرئيسية.
- فكر في ما يقوله المعلم ، وانتبه إلى كيفية نطق الكلمات والإيماءات ونبرة الصوت.
- تجنب المحادثات الجانبية أو فكر في المشكلات أثناء شرح الدرس.
- تدريس إستراتيجيات اختبار الامتحان: كيفية التعامل مع الطفل إن شعور الأطفال بالتوتر عند إجراء الامتحان أمر طبيعي ، لذلك يجب على الآباء تعليم أطفالهم بعض الاستراتيجيات للمساعدة في إدارة الإجهاد ، وبذل كل جهد ممكن في الامتحان ، والتأكد من وصول الطفل قبل موعد الاختبار المحدد ، و اقرأ جميع إرشادات الاختبار قبل بدء الحل لتجنب الأخطاء الناتجة عن الشعور بالاندفاع ، وإخبار الطفل بأنه من الممكن حدوث خطأ في الامتحان ، حيث يمكن للطفل إتقان بعض المواد أكثر من الموضوعات الأخرى ، لأن هذا سيبقيه مريحًا.
- القراءة الفعالة: يمكن للطلاب قراءة فصل معين دون معرفة النقاط الرئيسية فيه ، لذلك يجب مساعدة الطلاب وخاصة الأطفال على ممارسة القراءة النشطة من خلال ملاحظة الفكرة الرئيسية لكل موضوع ، والبحث عن معاني الكلمات أو المفاهيم غير الواضحة ، يمكن للوالدين أيضًا مساعدة أطفالهم على رسم مخطط تفصيلي للفصل أو إنشاء مخططات لمفاهيم غريبة ، ثم التأكد من إمكانية الفصل عن طريق كتابة ملخص شامل لكلماتهم ، واستنباط مجموعة من أسئلة الاختبار الممكنة.
- التطلع إلى المستقبل: يمكن أن تكون الجامعة واختيار التخصص هدفًا غير مفهوم أو واضح للأطفال ، ولكن هذا ليس مستحيلًا ، حيث أن البدايات المبكرة تقدم المساعدة في عملية القبول داخل التخصصات المقررة ، ويجب على الآباء تحديد الأهداف مع أطفالهم ، و تقييم باستمرار تحقيقهم.
تعليق