البخيل وابنه:
خرج بخيل وابنه في المساء لقضاء السهرة عند أحد الأصدقاء، وفيمنتصف الطريق عرف الرجل أن ابنه ترك المصباح مضيئا ولم يطفئه عند مغادرة المنزلفقال له: لقد خسرنا بإهمالك هذا درهمًا وأمره بالعودة إلى المنزل ليطفئ المصباحوعاد الولد إلى المنزل فأطفأ المصباح ثم رجع إلى أبيه فابتدره أبوه قائلا: أنخسارتنا هذه المرة اكبر من خسارتنا في المرة السابقة فقد أبليت من حذائك ما يساويدرهمين فأجاب الولد قائلا: اطمئن يا أبي فقد ذهبت إلى المنزل وعدت حافيا.
******************************
البخيل وبائع التمر:
ذهب أحد البخلاء إلى بائع فاكهة ليشتري تمراً فقال له: هل عندك تمرصغير النواة عظيم اللحم كثير الحلاوة ؟
قال البائع: نعم.
قال البخيل: فاضبط ميزانك واعص شيطانك وزن لي منه بربع قرش.
قال البائع ضاحكاً: لا بد أن عندك اليوم ضيوفاً ؟!
قال البخيل: لا .... ولكني أريد أن أمتع نفسي وعيالي !!.
الباحث عن العروس:
قال أحـد الشـباب لصـديقه: إني أعاني من مشكلة مستعـصية .
فقال له الصـديق : وما هي؟
فقال له الشاب : ما من مـرة أبـدي إعجـابي بإحـدى الفتـيات طلـباللزواج منها إلا وترفضها أمي.
فقـال له الصديق : بسيطة إني أرى أن تختار فتاة تشبه أمك في المظهرو الجوهر و بذلك تضع حدا لمشكلتك. وبعد مدة أخبر الشاب صديقه بأنه وجدها .
فقال له الصديق : حسنا فعلت.
فقال الشاب عندئذ : ولكن هذه المرة لم ترفضها أمي بل رفضها أبي.
خرج بخيل وابنه في المساء لقضاء السهرة عند أحد الأصدقاء، وفيمنتصف الطريق عرف الرجل أن ابنه ترك المصباح مضيئا ولم يطفئه عند مغادرة المنزلفقال له: لقد خسرنا بإهمالك هذا درهمًا وأمره بالعودة إلى المنزل ليطفئ المصباحوعاد الولد إلى المنزل فأطفأ المصباح ثم رجع إلى أبيه فابتدره أبوه قائلا: أنخسارتنا هذه المرة اكبر من خسارتنا في المرة السابقة فقد أبليت من حذائك ما يساويدرهمين فأجاب الولد قائلا: اطمئن يا أبي فقد ذهبت إلى المنزل وعدت حافيا.
******************************
البخيل وبائع التمر:
ذهب أحد البخلاء إلى بائع فاكهة ليشتري تمراً فقال له: هل عندك تمرصغير النواة عظيم اللحم كثير الحلاوة ؟
قال البائع: نعم.
قال البخيل: فاضبط ميزانك واعص شيطانك وزن لي منه بربع قرش.
قال البائع ضاحكاً: لا بد أن عندك اليوم ضيوفاً ؟!
قال البخيل: لا .... ولكني أريد أن أمتع نفسي وعيالي !!.
الباحث عن العروس:
قال أحـد الشـباب لصـديقه: إني أعاني من مشكلة مستعـصية .
فقال له الصـديق : وما هي؟
فقال له الشاب : ما من مـرة أبـدي إعجـابي بإحـدى الفتـيات طلـباللزواج منها إلا وترفضها أمي.
فقـال له الصديق : بسيطة إني أرى أن تختار فتاة تشبه أمك في المظهرو الجوهر و بذلك تضع حدا لمشكلتك. وبعد مدة أخبر الشاب صديقه بأنه وجدها .
فقال له الصديق : حسنا فعلت.
فقال الشاب عندئذ : ولكن هذه المرة لم ترفضها أمي بل رفضها أبي.
تعليق