تويت
العميد الركن المتقاعد
شايح عبدالله محمد القرني
الأمين العام للمجلس التنسيقي لحجاج الداخل بوزارة الحج والعمرة.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمي الأمين سيدنا محمد صل الله عليه وسلم والحمد لله الذي أعز هذه البلاد المباركة بأن شرفها بالأماكن المقدسة ومهبط الوحي وأرض الرسالة المحمدية ثم سخر لها من ولاة الأمر من يقوم على رعايتها وحفظ هذا الدين القويم وهذا البلد الأمين وفي مثل هذه المناسبة العزيزة التي تجمع بين البيعة الثالثة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وكذلك اليوم الوطني (89) مناسبة ذكرى توحيد هذه البلاد من قبل المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود (طيب الله ثراه) وما نحن فيه من تطور وإبداع وتميّـز بما يتوافق مع الرؤية الطموحة لبلادنا الغالية (2030) رؤية ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير/ محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ، الذي يسعى ويدافع عن هذا الكيان الشامخ والمقدسات الإسلامية ومكتسباتها والشعب السعودي الأبي الذي يدفع بالدم والمال والأنفس فداء لها والتي هي وجهة العالم أجمع ومصدر قبلة المسلمين .
فلا يسعني إلا أن أهنئ مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين والأسرة المالكة والشعب السعودي الأبي بهذه المناسبة المباركة .. راجينا من الله أن يرد كيد الكائدين في نحورهم وأن يحمي هذه البلاد من كيد الفجار وشر الأشرار وأن تبقى عزيزة أمنة مطمئنة تذود عن حمى الدين والمقدسات الإسلامية والمسلمين والعرب في كل أنحاء المعمورة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
شايح عبدالله محمد القرني
الأمين العام للمجلس التنسيقي لحجاج الداخل بوزارة الحج والعمرة.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمي الأمين سيدنا محمد صل الله عليه وسلم والحمد لله الذي أعز هذه البلاد المباركة بأن شرفها بالأماكن المقدسة ومهبط الوحي وأرض الرسالة المحمدية ثم سخر لها من ولاة الأمر من يقوم على رعايتها وحفظ هذا الدين القويم وهذا البلد الأمين وفي مثل هذه المناسبة العزيزة التي تجمع بين البيعة الثالثة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وكذلك اليوم الوطني (89) مناسبة ذكرى توحيد هذه البلاد من قبل المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود (طيب الله ثراه) وما نحن فيه من تطور وإبداع وتميّـز بما يتوافق مع الرؤية الطموحة لبلادنا الغالية (2030) رؤية ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير/ محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ، الذي يسعى ويدافع عن هذا الكيان الشامخ والمقدسات الإسلامية ومكتسباتها والشعب السعودي الأبي الذي يدفع بالدم والمال والأنفس فداء لها والتي هي وجهة العالم أجمع ومصدر قبلة المسلمين .
فلا يسعني إلا أن أهنئ مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين والأسرة المالكة والشعب السعودي الأبي بهذه المناسبة المباركة .. راجينا من الله أن يرد كيد الكائدين في نحورهم وأن يحمي هذه البلاد من كيد الفجار وشر الأشرار وأن تبقى عزيزة أمنة مطمئنة تذود عن حمى الدين والمقدسات الإسلامية والمسلمين والعرب في كل أنحاء المعمورة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تعليق