ثبت عن النبي ﷺ أنه سأله سائل فقال : يا رسول الله ، هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما ، فقال عليه الصلاة والسلام : ( الصلاة عليهما ، والإستغفار لهما ، وإنفاذ عهدهما من بعدهما ، وإكرام صديقهما ، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما ) هذا كله من بر الوالدين بعد وفاتهما .
وهذا ما قام به الأستاذ المستشار / ظافر بن محمد بن فرحة وأخوانه الكرام براً بوالدهما العم محمد بن ظافر بن فرحة رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ، حيث أقاموا وليمة عشاء مساء يوم الخميس الموافق 22 ذو القعدة 1440هـ في قاعة الشلال ببلقرن لأصدقاء وأقارب والدهما رحمه الله ، والتي شاهدنا من خلالها ولمسنا البر بجميع أواصره حيث كان كرمهم وحُسن إستقبالهم وبشاشة محياهم وصدق مشاعرهم هي الراسخ في أذهان جميع الحضور الذي إكتضت القاعة بهم .
رحمك الله أبا ظافر فقد خلفت بعدك رجال علم ورجال دولة ورجال كرم ورجال مواقف وقد قالوا في الأمثال أنه ( مامات من خلف ) فعراقة وأصالة أبناء العم محمد بن ظافر تثبت أنهم باقون أجيال بعد أجيال وعلى نهج في تصاعد مادامت الحياة إن شاء الله .
ختاماً أحب أن أنوه أن الأخوان أبناء العم محمد بن ظافر بن فرحة لا يرغبون في نشر الخبر لأنهم لايريدون به رياء ولا مفاخرة وإنما براً بوالدهما رحمه الله ، إلى أنني أصريت على نشره ليكون درساً لنا وللأجيال ولإحياء شعيرة البر بالوالدين بمواصلة أصدقائهما بعد موتهما ،، فما شهدناه ليلة إلبارح سعادة وتواد بين الحضور يجعلنا نستشعر أنه من الوااااجب علينا صلة أصدقاء والدينا في حياتهما ومماتهما ..
هذا وكثر الله خيرك أستاذ ظافر وبقية إخوتك الكرام وأبنائكم ،، وللجميع أجمل التحايا .
وهذا ما قام به الأستاذ المستشار / ظافر بن محمد بن فرحة وأخوانه الكرام براً بوالدهما العم محمد بن ظافر بن فرحة رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ، حيث أقاموا وليمة عشاء مساء يوم الخميس الموافق 22 ذو القعدة 1440هـ في قاعة الشلال ببلقرن لأصدقاء وأقارب والدهما رحمه الله ، والتي شاهدنا من خلالها ولمسنا البر بجميع أواصره حيث كان كرمهم وحُسن إستقبالهم وبشاشة محياهم وصدق مشاعرهم هي الراسخ في أذهان جميع الحضور الذي إكتضت القاعة بهم .
رحمك الله أبا ظافر فقد خلفت بعدك رجال علم ورجال دولة ورجال كرم ورجال مواقف وقد قالوا في الأمثال أنه ( مامات من خلف ) فعراقة وأصالة أبناء العم محمد بن ظافر تثبت أنهم باقون أجيال بعد أجيال وعلى نهج في تصاعد مادامت الحياة إن شاء الله .
ختاماً أحب أن أنوه أن الأخوان أبناء العم محمد بن ظافر بن فرحة لا يرغبون في نشر الخبر لأنهم لايريدون به رياء ولا مفاخرة وإنما براً بوالدهما رحمه الله ، إلى أنني أصريت على نشره ليكون درساً لنا وللأجيال ولإحياء شعيرة البر بالوالدين بمواصلة أصدقائهما بعد موتهما ،، فما شهدناه ليلة إلبارح سعادة وتواد بين الحضور يجعلنا نستشعر أنه من الوااااجب علينا صلة أصدقاء والدينا في حياتهما ومماتهما ..
هذا وكثر الله خيرك أستاذ ظافر وبقية إخوتك الكرام وأبنائكم ،، وللجميع أجمل التحايا .
تعليق