العناية بتلاوة القرآن الكريم
العِنايةُ بِالقُرآنِ، تِلَاوةً وحِفْظًا، تَجْعَلُكَ مِنْ أَهْلِ اللهِ وَخاصَّتِه، أَخْلَاقًا، وَسُلُوكًا.
وتَدبُّرُ القُرآنِ يُعالجُ أمْرَاضَ القُلوبِ، ويُقرِّبُكَ مِنْ عَلَّامِ الغُيوبِ.
والعَمَلُ بِالقُرآنِ يَقْتَضِي:
♦ فِعْلَ أَوامِرِهِ.
♦ واجْتنابَ نَواهِيهِ.
♦ وتَصدِيقَ أَخْبارِهِ.
♦ والاتِّعاظَ بَمَواعِظِهِ.
♦ والرَّغبةَ عِندَ تَرغِيبهِ.
♦ والرَّهبةَ عِندَ تَرهِيبهِ.
وللقُرآنِ لَذَّةٌ في قِيامِ اللَّيلِ لَا يَتَذَوَّقُهَا إِلَّا المُحِبِّونَ.
والكُتُبُ السَّماويَّةُ نَزلتْ لِهدايةِ البَشرِ، ثُمَّ نزلَ القرآنُ جَامِعًا مَعَانِيَهَا، ومُهَيمِنًا عَلَيهَا.
ومما يحَرِّكُ قَلْبَكَ عِندَ تِلاوةِ القُرْآنِ:
1- أَنْ تَسْتَحْضِرَ عَظَمةَ المُتَكَلِّمِ بِهِ سبحانه وتعالى.
2- أَنْ تَتَصَوَّرَ النَّبيَّ العَظيمَ صلى الله عليه وسلم، وهُو يَقْرَؤُهُ عَلى الصَّحَابةِ الكِرامِ رِضْوَانُ اللهِ عَلَيهِم.
3- أَنْ تَتدَبَّرَ كُلَّ آيةٍ بِأَنَّكَ أَنْتَ المَعْنِيُّ بِهَا، وأَنَّهَا مُوجَّهَةٌ إِلَيكَ أَنْتَ.
4- أَنْ تَستَحْضِرَ، وَأَنتَ تتلو القُرآن أَنَّ الحَرْفَ الواحدَ بِعَشرِ حَسَناتٍ.
5- أَنْ تَعلَمَ أنَّ تِلاوةَ القُرآنِ رَبيعٌ لِقَلْبِكَ، وَسَعَادَةٌ لرُوحِك.
العِنايةُ بِالقُرآنِ، تِلَاوةً وحِفْظًا، تَجْعَلُكَ مِنْ أَهْلِ اللهِ وَخاصَّتِه، أَخْلَاقًا، وَسُلُوكًا.
وتَدبُّرُ القُرآنِ يُعالجُ أمْرَاضَ القُلوبِ، ويُقرِّبُكَ مِنْ عَلَّامِ الغُيوبِ.
والعَمَلُ بِالقُرآنِ يَقْتَضِي:
♦ فِعْلَ أَوامِرِهِ.
♦ واجْتنابَ نَواهِيهِ.
♦ وتَصدِيقَ أَخْبارِهِ.
♦ والاتِّعاظَ بَمَواعِظِهِ.
♦ والرَّغبةَ عِندَ تَرغِيبهِ.
♦ والرَّهبةَ عِندَ تَرهِيبهِ.
وللقُرآنِ لَذَّةٌ في قِيامِ اللَّيلِ لَا يَتَذَوَّقُهَا إِلَّا المُحِبِّونَ.
والكُتُبُ السَّماويَّةُ نَزلتْ لِهدايةِ البَشرِ، ثُمَّ نزلَ القرآنُ جَامِعًا مَعَانِيَهَا، ومُهَيمِنًا عَلَيهَا.
ومما يحَرِّكُ قَلْبَكَ عِندَ تِلاوةِ القُرْآنِ:
1- أَنْ تَسْتَحْضِرَ عَظَمةَ المُتَكَلِّمِ بِهِ سبحانه وتعالى.
2- أَنْ تَتَصَوَّرَ النَّبيَّ العَظيمَ صلى الله عليه وسلم، وهُو يَقْرَؤُهُ عَلى الصَّحَابةِ الكِرامِ رِضْوَانُ اللهِ عَلَيهِم.
3- أَنْ تَتدَبَّرَ كُلَّ آيةٍ بِأَنَّكَ أَنْتَ المَعْنِيُّ بِهَا، وأَنَّهَا مُوجَّهَةٌ إِلَيكَ أَنْتَ.
4- أَنْ تَستَحْضِرَ، وَأَنتَ تتلو القُرآن أَنَّ الحَرْفَ الواحدَ بِعَشرِ حَسَناتٍ.
5- أَنْ تَعلَمَ أنَّ تِلاوةَ القُرآنِ رَبيعٌ لِقَلْبِكَ، وَسَعَادَةٌ لرُوحِك.
تعليق