• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قآبِلْ للِطّرقْ وِ السَحِبْ وِ التَشكِيلْ !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قآبِلْ للِطّرقْ وِ السَحِبْ وِ التَشكِيلْ !

    للِطّرقْ , التَشكِيلْ , السَحِبْ , وِ , قآبِلْ
    قآبِلْ للِطّرقْ وِ السَحِبْ وِ التَشكِيلْ !

    - مآ هو نوعْ قَلبِك ؟
    - الأصح .. إنني كالفلزات من جهة قابلة للطرق والسحب والتشكيل !
    - كيف؟
    - قلبي قابل للطرق دوماً .. لديه متسع للمزيد من الأفواه الموجوعة التي تريد أن تخبرني بحكاياتها وهناك على طرف قلبي باب أزرق اللون قابل للطرق ..
    ولديه حاسة شفافة جداً حيث أنه يقوم بفتح الباب حتى للعابرين!
    وأرهقت قلبي وأنا في الصغر في هؤلاء العابرين ،
    اللذين لم يكونوا كما يجب أو كما كان من المفترض لهم أن يكونوا،
    أرهقت قلبي لعابرين السبل ..
    المسرعين نحو الشمس اللذين إن حضروا على ..... دقائق عاقبوه سنين بالغياب .
    ولازال قلبي غبياً لا يتنكر لطبيعته الفلزية وخواصه من حيث الطرق مثلاً ،
    للازال يسمع نداء كل الناس دون حتى السؤال ..
    من الطارق ؟ هل طفل أو كهل ؟ هل حزين أم فرح ؟ أو حتى دون استئذان ..
    فقط بطرقة خفيفة يملؤها الاهتمام البسيط وقليلاً من الغزل العذري أحياناً ، إنه نقي بطريقة تجعل كُل الجيران يلجئون إليه وقت العوز ويطرقون ..
    يفتح الباب دوماً .. قابل للطرق مهما كان الطارق حقير!






  • #2
    جزاك الله خير ام خالد وبارك فيك

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك

      تعليق


      • #4
        يعطيك العافية

        تعليق


        • #5
          شكرا لمروركم العطر

          لكم مني كل الود والتقدير




          تعليق


          • #6
            رايعه يام خالد

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك وجزاك الله خير

              تعليق

              يعمل...
              X