تفسير: (قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون)
♦ الآية: ﴿ قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (61).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ ﴾ على رؤوس الناس بمرأى منهم ﴿ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴾ عليه أنه الذي فعل ذلك، وكرهوا أن يأخذوه بغير بينة.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ ﴾ قال نمرود: يقول جيئوا به ظاهرًا بمرأى من الناس، ﴿ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴾ عليه أنه الذي فعله، كرهوا أن يأخذوه بغير بيِّنة، قال الحسن وقتادة والسدي، وقال محمد بن إسحاق ﴿ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴾؛ أي: يحضرون عقابه وما يصنع به.
الألوكة
♦ الآية: ﴿ قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (61).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ ﴾ على رؤوس الناس بمرأى منهم ﴿ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴾ عليه أنه الذي فعل ذلك، وكرهوا أن يأخذوه بغير بينة.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ ﴾ قال نمرود: يقول جيئوا به ظاهرًا بمرأى من الناس، ﴿ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴾ عليه أنه الذي فعله، كرهوا أن يأخذوه بغير بيِّنة، قال الحسن وقتادة والسدي، وقال محمد بن إسحاق ﴿ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴾؛ أي: يحضرون عقابه وما يصنع به.
تفسير القرآن الكريم
الألوكة
تعليق