خريجو اول دفعة من اعداد المعلمين بسبت العلاية في زيارة لزملائهم بمحافظة بلقرن بعد 37 عام من الغياب
أسهمت شبكات التواصل الاجتماعي عبر عالمها الافتراضي في الجمع بين أفراد أول دفعة من خريجي معهد إعداد المعلمين بسبت العلاية(1402-1403)
مما حدا بأبناء محافظة بلقرن من تلك الدفعة إلى توجيه دعوة لزملائهم من (غامد وزهران) لزيارة المنطقة .
وكان يوم الجمعة الموافق1440/5/26 يومًا مشهودًا ضم هذه الكوكبة من المعلمين بعد غياب قاربت سنواته الأربعين عامًا
وقد تم اللقاء وتناول طعام العشاء في قصر الشلّال للأستاذ جهمان بن حزمي القرني
وكان مجلسًا عامرًا بألاطيف القول ، تجوذبت فيه الأحاديث الماتعة ، واستحضرت فيه الذكريات الغابرة . .
ونِلْنَا سِقاطًا من حديثٍ كأنه
جنى النحل،أو أرطاب نخلٍ يُقَطّفُ
حديثًا لو ان البقل يُسقى بمثلهِ
زها البقل واخضر العضاهُ المُجَفَّفُ
ولم يَغِبْ عن الجمع الترحم على مدير المعهد آنذاك الأستاذ/محمد بن سعيد بالريش وكذا الزملاء الذين أفضوا إلى ربهم - رحم الله الجميع - .
هذا وقد تجوّل الضيوف بصحبة بعض زملائهم أصحاب المقام على معالم المحافظة التي بَعُد العهد بها .
وكان أبرز محطات هذه الجولة هو المرور على الصرح الذي احتضن هؤلاء الثلة من المعلمين على مدى ثلاث سنوات من الدراسة ، ولسان الحال :
أيا عَذَبَات البان من أَيْمَن الحمى
رعى الله عيشًا في رُباكِ قطعناهُ
ثم توجه الضيوف بصحبة بعض زملائهم الى متحف بلقرن بال عمران وقد كان في استقبالهم صاحب المتحف الاستاذ الخلوق عبدالرحمن القرني وأطلعهم ع محتويات المتحف
وفي اليوم التالي اصُطحب بعض الضيوف في رحلة إلى مزرعة أحد الزملاء في "الجعبة" ، وقضوا هناك يومًا لا يَقِلّ روعةً عن يوم أمسه
ثم كان الوداع ، مع تواصي الجميع بتكرار مثل هذا اللقاء في قادم الأيام - بإذن الله تعالى - وقد تقدم الضيوف بدعوة زملائهم لزيارتهم في مدينة الباحة وقد وعدهم الزملاء بتلبية الدعوة
أسهمت شبكات التواصل الاجتماعي عبر عالمها الافتراضي في الجمع بين أفراد أول دفعة من خريجي معهد إعداد المعلمين بسبت العلاية(1402-1403)
مما حدا بأبناء محافظة بلقرن من تلك الدفعة إلى توجيه دعوة لزملائهم من (غامد وزهران) لزيارة المنطقة .
وكان يوم الجمعة الموافق1440/5/26 يومًا مشهودًا ضم هذه الكوكبة من المعلمين بعد غياب قاربت سنواته الأربعين عامًا
وقد تم اللقاء وتناول طعام العشاء في قصر الشلّال للأستاذ جهمان بن حزمي القرني
وكان مجلسًا عامرًا بألاطيف القول ، تجوذبت فيه الأحاديث الماتعة ، واستحضرت فيه الذكريات الغابرة . .
ونِلْنَا سِقاطًا من حديثٍ كأنه
جنى النحل،أو أرطاب نخلٍ يُقَطّفُ
حديثًا لو ان البقل يُسقى بمثلهِ
زها البقل واخضر العضاهُ المُجَفَّفُ
ولم يَغِبْ عن الجمع الترحم على مدير المعهد آنذاك الأستاذ/محمد بن سعيد بالريش وكذا الزملاء الذين أفضوا إلى ربهم - رحم الله الجميع - .
هذا وقد تجوّل الضيوف بصحبة بعض زملائهم أصحاب المقام على معالم المحافظة التي بَعُد العهد بها .
وكان أبرز محطات هذه الجولة هو المرور على الصرح الذي احتضن هؤلاء الثلة من المعلمين على مدى ثلاث سنوات من الدراسة ، ولسان الحال :
أيا عَذَبَات البان من أَيْمَن الحمى
رعى الله عيشًا في رُباكِ قطعناهُ
ثم توجه الضيوف بصحبة بعض زملائهم الى متحف بلقرن بال عمران وقد كان في استقبالهم صاحب المتحف الاستاذ الخلوق عبدالرحمن القرني وأطلعهم ع محتويات المتحف
وفي اليوم التالي اصُطحب بعض الضيوف في رحلة إلى مزرعة أحد الزملاء في "الجعبة" ، وقضوا هناك يومًا لا يَقِلّ روعةً عن يوم أمسه
ثم كان الوداع ، مع تواصي الجميع بتكرار مثل هذا اللقاء في قادم الأيام - بإذن الله تعالى - وقد تقدم الضيوف بدعوة زملائهم لزيارتهم في مدينة الباحة وقد وعدهم الزملاء بتلبية الدعوة
تعليق