الصقور في مهمة إعادة اللقب الغائب..
وضعت تقارير صحفية دولية، المنتخب الوطني في مواقع متقدمة ضمن المرشحين لحصد بطولة كأس أمم آسيا، التي يُقص شريط افتتاحها غدًا السبت في دولة الإمارات العربية المتحدة.
حلّلت وكالة الأنباء الألمانية أداء المنتخب، قائلةً إنّ "الأخضر" تخلى تدريجيًّا عن سمعته كفريق دفاعي، موضحةً أنّ المدير الفني خوان أنطونيو بيتزي جعل المنتخب السعودي يتعوَّد على الاستحواذ وامتلاك الكرة في خط الوسط بفضل الثنائي سلمان الفرج وعبدالله عطيف، اللذين يقودان كتيبة الأخضر لتقديم عروض ممتعة.
أمّا صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فقد أكّدت أنّ المنتخب بات في حالة فنية أفضل تحت قيادة الأرجنتيني بيتزي، الذي قاد تشيلي للقب كوبا أمريكا 2016".
وفي تعليق مقتضب على ما يمكن لـ"الأخضر" تقديمه في أمم آسيا، كتبت صحيفة "سيدني مورنينج هيرلاد" الأسترالية: "السعودية قادرة على فعل أي شيء في كرة القدم عندما تكون في يومها".
أمّا صحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية فعلقت على فرص الأخضر قائلة: "السعودية التي توجّت باللقب 3 مرات، كان آخرها في 1996 قد تكون أحد العوامل المؤثرة في المراحل النهائية لكأس أمم آسيا".
من جانبه قال الفرنسي فيليب تروسيه، المدير الفني السابق لمنتخب اليابان، في تصريحات نقلتها "ديلي ميل": "المنتخب السعودي ومعه منتخبات كوريا الجنوبية وإيران واليابان، لديهم الطموح للتتويج بكأس أمم آسيا".
بينما قالت وكالة الأنباء الفرنسية في تعليقها على المنتخب السعودي: "خوان أنطونيو بيتزي سيكون أمامه مهمة افتتاحية أسهل من التي كانت في كأس العالم عندما يلتقي كوريا الشمالية الثلاثاء".
وأضافت: "الأخضر سيكون تحت ضغط خلال كأس أمم آسيا استنادًا على حقيقة عدم تحقيق إلا فوز واحد منذ كأس العالم 2018 في ست مباريات".
في العرس القاري الكبير، يقع المنتخب الوطني ضمن المجموعة الخامسة، ويستهل مشاركته بمواجهة كوريا الشمالية الثلاثاء المقبل، ثم الجولة الثانية أمام لبنان في 12 يناير، ثم مواجهة قطر في 17 يناير.
وفي 20 ديسمبر الماضي، أعلن بيتزي قائمة "الأخضر" المشارِكة في البطولة، وتضم في حراسة المرمى محمد العويس ووليد عبدالله ومحمد اليامي، وفي خط الدفاع محمد البريك وعمر هوساوي ومحمد آل فتيل وعلي البليهي وعبد الإله العمري وياسر الشهراني وحمدان الشمراني.
وضمّت القائمة في خط الوسط سلمان الفرج، وعبدالله عطيف، وحسين المقهوي، وإبراهيم غالب، وعبدالله الخيبري، ويحيى الشهري، وعبد العزيز البيشي، وأيمن الخليف، وعبد الرحمن غريب، وسالم الدوسري، وهتان باهبري، وفي خط الهجوم فهد المولد ومحمد الصيعري.
وتتطلع "الصقور" لإعادة اللقب الغائب منذ 23 عامًا عن المملكة، فـ"الأخضر" لامس عرش القارة ثلاث مرات (1984، و1988، و1996)، بينما حلّ وصيفًا أعوام 1992 و2000 و2007.
وضعت تقارير صحفية دولية، المنتخب الوطني في مواقع متقدمة ضمن المرشحين لحصد بطولة كأس أمم آسيا، التي يُقص شريط افتتاحها غدًا السبت في دولة الإمارات العربية المتحدة.
حلّلت وكالة الأنباء الألمانية أداء المنتخب، قائلةً إنّ "الأخضر" تخلى تدريجيًّا عن سمعته كفريق دفاعي، موضحةً أنّ المدير الفني خوان أنطونيو بيتزي جعل المنتخب السعودي يتعوَّد على الاستحواذ وامتلاك الكرة في خط الوسط بفضل الثنائي سلمان الفرج وعبدالله عطيف، اللذين يقودان كتيبة الأخضر لتقديم عروض ممتعة.
أمّا صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فقد أكّدت أنّ المنتخب بات في حالة فنية أفضل تحت قيادة الأرجنتيني بيتزي، الذي قاد تشيلي للقب كوبا أمريكا 2016".
وفي تعليق مقتضب على ما يمكن لـ"الأخضر" تقديمه في أمم آسيا، كتبت صحيفة "سيدني مورنينج هيرلاد" الأسترالية: "السعودية قادرة على فعل أي شيء في كرة القدم عندما تكون في يومها".
أمّا صحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية فعلقت على فرص الأخضر قائلة: "السعودية التي توجّت باللقب 3 مرات، كان آخرها في 1996 قد تكون أحد العوامل المؤثرة في المراحل النهائية لكأس أمم آسيا".
من جانبه قال الفرنسي فيليب تروسيه، المدير الفني السابق لمنتخب اليابان، في تصريحات نقلتها "ديلي ميل": "المنتخب السعودي ومعه منتخبات كوريا الجنوبية وإيران واليابان، لديهم الطموح للتتويج بكأس أمم آسيا".
بينما قالت وكالة الأنباء الفرنسية في تعليقها على المنتخب السعودي: "خوان أنطونيو بيتزي سيكون أمامه مهمة افتتاحية أسهل من التي كانت في كأس العالم عندما يلتقي كوريا الشمالية الثلاثاء".
وأضافت: "الأخضر سيكون تحت ضغط خلال كأس أمم آسيا استنادًا على حقيقة عدم تحقيق إلا فوز واحد منذ كأس العالم 2018 في ست مباريات".
في العرس القاري الكبير، يقع المنتخب الوطني ضمن المجموعة الخامسة، ويستهل مشاركته بمواجهة كوريا الشمالية الثلاثاء المقبل، ثم الجولة الثانية أمام لبنان في 12 يناير، ثم مواجهة قطر في 17 يناير.
وفي 20 ديسمبر الماضي، أعلن بيتزي قائمة "الأخضر" المشارِكة في البطولة، وتضم في حراسة المرمى محمد العويس ووليد عبدالله ومحمد اليامي، وفي خط الدفاع محمد البريك وعمر هوساوي ومحمد آل فتيل وعلي البليهي وعبد الإله العمري وياسر الشهراني وحمدان الشمراني.
وضمّت القائمة في خط الوسط سلمان الفرج، وعبدالله عطيف، وحسين المقهوي، وإبراهيم غالب، وعبدالله الخيبري، ويحيى الشهري، وعبد العزيز البيشي، وأيمن الخليف، وعبد الرحمن غريب، وسالم الدوسري، وهتان باهبري، وفي خط الهجوم فهد المولد ومحمد الصيعري.
وتتطلع "الصقور" لإعادة اللقب الغائب منذ 23 عامًا عن المملكة، فـ"الأخضر" لامس عرش القارة ثلاث مرات (1984، و1988، و1996)، بينما حلّ وصيفًا أعوام 1992 و2000 و2007.
تعليق