تويت
«التوت الأزرق» يعزز قدرة الطفل العقلية
التوت ينمي المهارات المتصلة بالمعرفة (اليوم)اليوم - وكالات
أظهرت بحوث طبية حديثة أن لفاكهة التوت الأزرق نفعا كبيرا بالنسبة للأطفال، مضيفة أنها تساعد أدمغة الصغار بشكل كبير على أداء وظائفها.
وبحسب ما نقلت صحيفة «تلغراف» أن أطفال الابتدائي يؤدون الواجبات بدقة وسرعة أكبر تناهز عشرة في المائة حين يتناولون مشروبات التوت.
ويحتوي التوت على مركبات الفلافونويد ويقول خبراء الصحة: إنه يعود بعدة فوائد على الجسم مثل مقاومة الأكسدة، لكن الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة ريدينغ البريطانية أشارت إلى تأثيره المعرفي.
وشملت الدراسة عددا من الأطفال طلب منهم أن ينتبهوا إلى عدد من الإشارات على شاشة الحاسوب والضغط على الزر الذي يدل على اتجاهها.
ووجدت الدراسة أن الأطفال الذين شربوا عصير التوت كانوا أفضل أداءً، ويقول البروفيسور كلير وليامز: إن الدراسة اكتشفت لأول مرة تأثير مركبات الفلافونويد على الإدراك المعرفي للأطفال.
وبحسب تقرير نشره موقع «بولد سكاي» المعني بالصحة، فإن التوت الأزرق يحتوي أيضاً على مضادات الأكسدة، مما يساعد في حماية خلايا الجسم ويقاوم علامات التقدم بالعمر، كما أنه من الفواكه التي تقلل من الالتهابات بالجسم.
وهناك ثماني فوائد ذهبية للتوت الأزرق، أولها: أنه يحافظ على المستوى المعتدل للكوليسترول ويحمي القلب، ثانياً: في حالة وجود مشاكل معوية تسبب «الإسهال»، فإن تناول أوراق التوت الأزرق يسبب الراحة، ثالثاً: التوت الأزرق المجفف يقلل من التهابات المثانة. رابعاً: المستخلصات المستخرجة من التوت الأزرق تدخل في صناعة بعض الأدوية التي تعالج ضعف الإبصار والمشاكل المتصلة بالرؤية بشكل عام.
خامساً: أثبتت بعض الدراسات أن التوت الأزرق يقي من سرطان المبيض، سادساً: يمكن تحضير بعض العلاجات المنزلية من التوت الأزرق لعلاج المشاكل المتصلة بالمجرى البولي، سابعاً: التوت الأزرق يعالج «الإمساك»، ثامناً: التوت الأزرق يعزز من صحة المخ وينمي المهارات المتصلة بالمعرفة.
أظهرت بحوث طبية حديثة أن لفاكهة التوت الأزرق نفعا كبيرا بالنسبة للأطفال، مضيفة أنها تساعد أدمغة الصغار بشكل كبير على أداء وظائفها.
وبحسب ما نقلت صحيفة «تلغراف» أن أطفال الابتدائي يؤدون الواجبات بدقة وسرعة أكبر تناهز عشرة في المائة حين يتناولون مشروبات التوت.
ويحتوي التوت على مركبات الفلافونويد ويقول خبراء الصحة: إنه يعود بعدة فوائد على الجسم مثل مقاومة الأكسدة، لكن الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة ريدينغ البريطانية أشارت إلى تأثيره المعرفي.
وشملت الدراسة عددا من الأطفال طلب منهم أن ينتبهوا إلى عدد من الإشارات على شاشة الحاسوب والضغط على الزر الذي يدل على اتجاهها.
ووجدت الدراسة أن الأطفال الذين شربوا عصير التوت كانوا أفضل أداءً، ويقول البروفيسور كلير وليامز: إن الدراسة اكتشفت لأول مرة تأثير مركبات الفلافونويد على الإدراك المعرفي للأطفال.
وبحسب تقرير نشره موقع «بولد سكاي» المعني بالصحة، فإن التوت الأزرق يحتوي أيضاً على مضادات الأكسدة، مما يساعد في حماية خلايا الجسم ويقاوم علامات التقدم بالعمر، كما أنه من الفواكه التي تقلل من الالتهابات بالجسم.
وهناك ثماني فوائد ذهبية للتوت الأزرق، أولها: أنه يحافظ على المستوى المعتدل للكوليسترول ويحمي القلب، ثانياً: في حالة وجود مشاكل معوية تسبب «الإسهال»، فإن تناول أوراق التوت الأزرق يسبب الراحة، ثالثاً: التوت الأزرق المجفف يقلل من التهابات المثانة. رابعاً: المستخلصات المستخرجة من التوت الأزرق تدخل في صناعة بعض الأدوية التي تعالج ضعف الإبصار والمشاكل المتصلة بالرؤية بشكل عام.
خامساً: أثبتت بعض الدراسات أن التوت الأزرق يقي من سرطان المبيض، سادساً: يمكن تحضير بعض العلاجات المنزلية من التوت الأزرق لعلاج المشاكل المتصلة بالمجرى البولي، سابعاً: التوت الأزرق يعالج «الإمساك»، ثامناً: التوت الأزرق يعزز من صحة المخ وينمي المهارات المتصلة بالمعرفة.
تعليق