على ريعً يسمونه بني عمّي مطار الجن
وطت رجلي عراقيبة ولدري وين غاديها
وكاد إني وحيت الشيخ يومنّه علي اذّن
بعد شهرين متغيّب عن الكهلة وراديها
سلام الله سلام اسلام مابه شك ولابه ظن
على العقّال والشعّار م ضيّع مقاديها
أنا ماني عليم الغيب إلا مّن الرعد دن دن
علوم الغيب عند الله خافيها وباديها
ورثت الشعر من عبقر ونا توي صغير السن
من الحمضه ليا الشقبة ليا اللامة لواديها
معي جمبية الـ جدي ثبيت امزبّن المزبن
وقداحً يثور الموت لاثّور معاديها
وميس! ايخَق لامنّه سمع زيرن يطنطن طن
يسّريني ضلوع الفوج والغزلة يناديها
وليل العرج من جاله ليا جاله يخنخن خن !!
شياطينة تشل الطرق غرب وشرق حاديها
وهابر.! لا معه جيشين مايغني ولايسمن
جيوش الشرك فسفل درك تخنقني بياديها
على قبر الجميلة (نُوت) لاني من ولاني عن ؟
صغير العمر فوق الجمر رجليّه أداديها
تبا عشقي ونا عشقي لذيك المهره البلهّن
الا ياويل حالي ويل عنبرها وكاديها
صحيحة قصة الكاهن معا تينة عٌـمر لكن
إله الكون منزل نون راحمها وهاديها !!
ولا يامسندي ود الثلاث البيض ف الددسن
وعّلم راعي الشرهة من الليلة يوديها ..
ابن شاطر من الضيفة يفوح البيت هيل وبن
يغديها .. يعشيها .. يعشيها .. يغديها ..
وطت رجلي عراقيبة ولدري وين غاديها
وكاد إني وحيت الشيخ يومنّه علي اذّن
بعد شهرين متغيّب عن الكهلة وراديها
سلام الله سلام اسلام مابه شك ولابه ظن
على العقّال والشعّار م ضيّع مقاديها
أنا ماني عليم الغيب إلا مّن الرعد دن دن
علوم الغيب عند الله خافيها وباديها
ورثت الشعر من عبقر ونا توي صغير السن
من الحمضه ليا الشقبة ليا اللامة لواديها
معي جمبية الـ جدي ثبيت امزبّن المزبن
وقداحً يثور الموت لاثّور معاديها
وميس! ايخَق لامنّه سمع زيرن يطنطن طن
يسّريني ضلوع الفوج والغزلة يناديها
وليل العرج من جاله ليا جاله يخنخن خن !!
شياطينة تشل الطرق غرب وشرق حاديها
وهابر.! لا معه جيشين مايغني ولايسمن
جيوش الشرك فسفل درك تخنقني بياديها
على قبر الجميلة (نُوت) لاني من ولاني عن ؟
صغير العمر فوق الجمر رجليّه أداديها
تبا عشقي ونا عشقي لذيك المهره البلهّن
الا ياويل حالي ويل عنبرها وكاديها
صحيحة قصة الكاهن معا تينة عٌـمر لكن
إله الكون منزل نون راحمها وهاديها !!
ولا يامسندي ود الثلاث البيض ف الددسن
وعّلم راعي الشرهة من الليلة يوديها ..
ابن شاطر من الضيفة يفوح البيت هيل وبن
يغديها .. يعشيها .. يعشيها .. يغديها ..
الشاعر
فواز ين سعيد العُمري
فواز ين سعيد العُمري
تعليق