المتاحف ليست وجهة سياحية فحسب، بل تقدم خدمة اجتماعية تسهم في تطوير المجتمع ثقافيًا وحضاريًا وإنسانيًا. أصحاب المتاحف الخاصة تتفاوت متاحفهم، وحتى اهتماماتهم، ومن ثمَّ تختلف أهدافهم التي من أجلها أقيمت هذه المتاحف، لكن ما يجمعهم حب المقتنيات والفن والتراث.
في مختلف مناطق المملكة توجد متاحف خاصة تهتم بالتراث، وتوثق مقتنيات حقبة زمنية معينة، لكن متحف الفلوة والجوهرة الذي يقع في مدينة الدمام، في المنطقة الشرقية، مكان مختلف، فهو ليس مجرد مقر يحتوى على مقتنيات قديمة لأشخاص لم يغفل عنهم التاريخ، أو مقر يمتلئ بالقطع الأثرية فقط، بل يمثل هذا المتحف تاريخًا حضاريًا وثقافيًا يستحسن الوقوف عليه، كما أنه بات يشكل وجهة جميلة من الوجهات السياحية في المنطقة الشرقية وفي مدينة الدمام خاصة، إنه متحف مثير للاهتمام ويبعث البهجة في النفوس.
في مختلف مناطق المملكة توجد متاحف خاصة تهتم بالتراث، وتوثق مقتنيات حقبة زمنية معينة، لكن متحف الفلوة والجوهرة الذي يقع في مدينة الدمام، في المنطقة الشرقية، مكان مختلف، فهو ليس مجرد مقر يحتوى على مقتنيات قديمة لأشخاص لم يغفل عنهم التاريخ، أو مقر يمتلئ بالقطع الأثرية فقط، بل يمثل هذا المتحف تاريخًا حضاريًا وثقافيًا يستحسن الوقوف عليه، كما أنه بات يشكل وجهة جميلة من الوجهات السياحية في المنطقة الشرقية وفي مدينة الدمام خاصة، إنه متحف مثير للاهتمام ويبعث البهجة في النفوس.
تعليق