تويت
يامل قلب يفك الهم ويخمه
خمة عجوز ولدها بين روحيني
خمة عجوز ولدها بين روحيني
قدام تزهق حياته قال يايمه
ثم صفقت من عظيم الوجد كفيني
طاحت على صدره اللي واقف دمه
ويوم ذهنت جرة الونه بصوتيني
وقامت تخمخم يديه وجودت كمه
تبيه وافخت وزاد الهم هميني
وعلى النعش يوم قفو به بني عمه
طاحت وقامت وهامت والهيم شيني
تدوي على ثوبه المنطول وتشمه
وتسقي جفاف الشحوب ودمعة العيني
من حر فرقاه ماتمشي على يمه
ولا تعرف الاحد من يوم الاثنيني
ويوم ذهنت جرة الونه بصوتيني
وقامت تخمخم يديه وجودت كمه
تبيه وافخت وزاد الهم هميني
وعلى النعش يوم قفو به بني عمه
طاحت وقامت وهامت والهيم شيني
تدوي على ثوبه المنطول وتشمه
وتسقي جفاف الشحوب ودمعة العيني
من حر فرقاه ماتمشي على يمه
ولا تعرف الاحد من يوم الاثنيني
وماترقد الليل من حزنه ومن همه
والقلب كنه يطعن بالسكاكيني
كن المعزي يشوف عيونها يمه
تغيب وتذهن ليا جوها المعزيني
وجابو لها اللي قرا بالمصحف وتمه
يقرا عليها من القرأن ياسيني
وانا مع الناس كني من ورا الحمه
الناس عندي ولا ادري من يحاكيني
اوحينا بالعلم لكن كيف ماضمه
الله اعلم وين هاجوسي موديني
ارد على الهم ضامي واشرب الجمه
عليك ياللي توردني وتضميني
وتشوف حالي عقب ماطبت منسمه
ودواي بيديك لكن ماتداويني
يقرا عليها من القرأن ياسيني
وانا مع الناس كني من ورا الحمه
الناس عندي ولا ادري من يحاكيني
اوحينا بالعلم لكن كيف ماضمه
الله اعلم وين هاجوسي موديني
ارد على الهم ضامي واشرب الجمه
عليك ياللي توردني وتضميني
وتشوف حالي عقب ماطبت منسمه
ودواي بيديك لكن ماتداويني
اما وفا والوفا تبرا به الذمه
والا جفا والجفا موت يباريني
والا جفا والجفا موت يباريني
الشاعر القدير/ راشد بن محمد بن جعيثن
تعليق