دمع المحاجر
دقات قلبي تعزف لحن الحزن ، وظلام ليلي خيم بالهم ، وشواغل الافكار اذهبت عقلي
ودمي تغير لونه وانعكس مجراه ، وانفاسي تحشرجت والتهب اعتدالها.
ودموع المحاجر نضبت وصب الدم عقبها وحفر في الوجنتين طريقا محرقها من لهبه.
لقد نفقت روحي وهي تترنح بين اضلعي تباري الانفاس وتحمل الهموم وتبكي الآهات
ياقوم ماذا قد جرى ام ماذا قد كان
ياقلب ماذا تخفي في سويدائك
ياعقل ماذا يدور بخلدك
ياروح ماذا يلون سرابك
.
.
.
قولوا لها ... لا . لا تقولوا
اهي تسمع ما اقول؟ ام انها لا لا تجيب !!
هل تعلم الحال المتيم والضرير ، ام تخطر البال حتى ترى ذاك العليل
قولوا لها ... لا . لا تقولوا
اهي تسمع ما اقول ؟؟ ام انها لا لا تجيب !!
قد كنت اطلب ودها ، اخلد ارشف ريقها ، اتودد ..اتعول .. امتطي سُرج الركائب لألتقي بودها.
قولوا لها ... لا . لا تقولوا
اهي تسمع ما اقول ؟؟ ام انها لالا تجيب !!
ياساحة العرض الكبير ، وباحة النشر المبين ، يارسمة الموت المريب
يامهجتي وتهيجي وتمحوري وتألبي وتكبري وتألقي
يازهرتي وغزالتي ويمامتي وعنقود قلبي وثمار حدائقي
اين المبيت عني في جفا
والقلب اقلقه العنا
والجسم قدعاب جوا
هل استحق منك كذا
.
.
.
ياقلة الثقل الثقيل
ومفحص الفرخ الصغير
ومنبع النبع العليل
ياكوثري وتكوثري و مآثري والذكريات
يارسمتي من ريشتي وبيان علم المنكرات
مجنون ليلى في هنا والموت في ثاري يثار
ويجن ليلي لا ارى قلب يواسي ولا يسام
هل يجهل المكلوم اني له حاسدا دوما اكون
هو في هناة عيش يمتطي سبل السعادة والنعيم
اما انا .... لا تسألوا يكفي المصاعب والانين
هل تعلمون ام تسمعون ام تنظرون ام تعجبون
هي دمعتي سالت على تلك المحاجر بالظنون
.
.
.
يا راسم الخط المجمل بالنقل
ومزين الالفاظ بتلك الجمل
ما مخرجي قلي ماتلك السبل
هل ازعج المرتاح حالي والشقاء
ام ان عين الباسل اجرت دمعها لي بالعناء
لا . لا اظن فلوا ان شيء من لهيبي خرج لاحرق الكون الفسيح
واغرق الكون المريح ، واظلم بونها والسماء وعرضها والمستطيل
بل واشحب بالملامة وجه سمائها ، وانكر الشمس من نورها
ومن النسائم عليلها وانيسها .
.
.
.
قولوا لها ... لا . لا لا تقولوا
اهي تسمع ما اقول ؟؟ ام انها لا لا تجيب !!
بقلمي .....،،،
دقات قلبي تعزف لحن الحزن ، وظلام ليلي خيم بالهم ، وشواغل الافكار اذهبت عقلي
ودمي تغير لونه وانعكس مجراه ، وانفاسي تحشرجت والتهب اعتدالها.
ودموع المحاجر نضبت وصب الدم عقبها وحفر في الوجنتين طريقا محرقها من لهبه.
لقد نفقت روحي وهي تترنح بين اضلعي تباري الانفاس وتحمل الهموم وتبكي الآهات
ياقوم ماذا قد جرى ام ماذا قد كان
ياقلب ماذا تخفي في سويدائك
ياعقل ماذا يدور بخلدك
ياروح ماذا يلون سرابك
.
.
.
قولوا لها ... لا . لا تقولوا
اهي تسمع ما اقول؟ ام انها لا لا تجيب !!
هل تعلم الحال المتيم والضرير ، ام تخطر البال حتى ترى ذاك العليل
قولوا لها ... لا . لا تقولوا
اهي تسمع ما اقول ؟؟ ام انها لا لا تجيب !!
قد كنت اطلب ودها ، اخلد ارشف ريقها ، اتودد ..اتعول .. امتطي سُرج الركائب لألتقي بودها.
قولوا لها ... لا . لا تقولوا
اهي تسمع ما اقول ؟؟ ام انها لالا تجيب !!
ياساحة العرض الكبير ، وباحة النشر المبين ، يارسمة الموت المريب
يامهجتي وتهيجي وتمحوري وتألبي وتكبري وتألقي
يازهرتي وغزالتي ويمامتي وعنقود قلبي وثمار حدائقي
اين المبيت عني في جفا
والقلب اقلقه العنا
والجسم قدعاب جوا
هل استحق منك كذا
.
.
.
ياقلة الثقل الثقيل
ومفحص الفرخ الصغير
ومنبع النبع العليل
ياكوثري وتكوثري و مآثري والذكريات
يارسمتي من ريشتي وبيان علم المنكرات
مجنون ليلى في هنا والموت في ثاري يثار
ويجن ليلي لا ارى قلب يواسي ولا يسام
هل يجهل المكلوم اني له حاسدا دوما اكون
هو في هناة عيش يمتطي سبل السعادة والنعيم
اما انا .... لا تسألوا يكفي المصاعب والانين
هل تعلمون ام تسمعون ام تنظرون ام تعجبون
هي دمعتي سالت على تلك المحاجر بالظنون
.
.
.
يا راسم الخط المجمل بالنقل
ومزين الالفاظ بتلك الجمل
ما مخرجي قلي ماتلك السبل
هل ازعج المرتاح حالي والشقاء
ام ان عين الباسل اجرت دمعها لي بالعناء
لا . لا اظن فلوا ان شيء من لهيبي خرج لاحرق الكون الفسيح
واغرق الكون المريح ، واظلم بونها والسماء وعرضها والمستطيل
بل واشحب بالملامة وجه سمائها ، وانكر الشمس من نورها
ومن النسائم عليلها وانيسها .
.
.
.
قولوا لها ... لا . لا لا تقولوا
اهي تسمع ما اقول ؟؟ ام انها لا لا تجيب !!
بقلمي .....،،،
تعليق